كنت اظن انني كلما كبرت في السن قلت فرص البكاء,,ولكن شاء الله أن يديم علي نعمة البكاء.
البكاء علي فتيات المنصورة اللواتي كن يسرن في مسيرة مع الأهل و الجيران لتأيد الشرعية و كالعادة و كما حدث مع نفس هذا النوع من المسيرات,يخرج جيش و شرطة يشتتون المسيرة و البلطجية يصطادون المشاركين ,بالضبط كما يفعل قطيع الذئاب عند الصيد.
أحسبهن شهيدات,و ولكن أكثر الدموع إيلاماً هي دموع الغضب,,الغضب من قوادين و داعرات الأعلام المصري خاص و رسمي,, أعلام نشئ علي حجر ملك شبكات الدعارة و التلفزيون أعلام يتهم الضحية و يشوه القتيل المسالم و يظهره علي أنه معتدي و المسئلة مسئلة "اشتباكات" مؤيد و معارض,,أعلام قذر جداً
عندما أتأكد من حقيقة ما يحدث كل مرة عن طريق معارف في محافظة الواقعة و أفلام الموبيلات,,أصاب بحالة من الحزن الممزوج بالغضب بالذكريات السيئة مع الأعلام الفرعوني الهاماني العفن و مئات الحوادث التي عايشتها بنفسي بما فيها القتل المخطط له بدقة للشيخ عماد عفت و كنت علي بعد امتار منه رحمة الله عليه و قد جائته الرصاصة من علو من أتجاه مركز معلومات مجلس الوزراء,لأسمع بعد ذلك كلاب الأعلام يقولون أن بلطجياً ضربه من الجنب,,كلاب ,كلاب جربة كاذبة قذرة و عشرات المرات تقف علي بعد أمتار منا مجنزرات الجيش و مصفحات الداخلية و ينزل منها مرتدوا الشباشب و حملة السنج و الخرطوش و يهاجموننا و نحن في حالة ذهول من مجيئهم في هذه المركبات الرسمية,,و ألأعلام الداعر يقول , أننا معتدين و أننا اصابنا البوليس و جرحنا الجيش؟؟؟؟؟؟؟؟
و هكذا,,تمتلئ الآن عيني و عين زوجتي بالدموع و يمتلئ قلبي بغل و غضب لا مثيل له و اسأل الله أن يرني يوماً في كلاب الستون عاماً و أن يجعل لكل مظلوم عليهم ثأراً مؤذراً قريباً بأذنه تعالي.
رضا هلال
البكاء علي فتيات المنصورة اللواتي كن يسرن في مسيرة مع الأهل و الجيران لتأيد الشرعية و كالعادة و كما حدث مع نفس هذا النوع من المسيرات,يخرج جيش و شرطة يشتتون المسيرة و البلطجية يصطادون المشاركين ,بالضبط كما يفعل قطيع الذئاب عند الصيد.
أحسبهن شهيدات,و ولكن أكثر الدموع إيلاماً هي دموع الغضب,,الغضب من قوادين و داعرات الأعلام المصري خاص و رسمي,, أعلام نشئ علي حجر ملك شبكات الدعارة و التلفزيون أعلام يتهم الضحية و يشوه القتيل المسالم و يظهره علي أنه معتدي و المسئلة مسئلة "اشتباكات" مؤيد و معارض,,أعلام قذر جداً
عندما أتأكد من حقيقة ما يحدث كل مرة عن طريق معارف في محافظة الواقعة و أفلام الموبيلات,,أصاب بحالة من الحزن الممزوج بالغضب بالذكريات السيئة مع الأعلام الفرعوني الهاماني العفن و مئات الحوادث التي عايشتها بنفسي بما فيها القتل المخطط له بدقة للشيخ عماد عفت و كنت علي بعد امتار منه رحمة الله عليه و قد جائته الرصاصة من علو من أتجاه مركز معلومات مجلس الوزراء,لأسمع بعد ذلك كلاب الأعلام يقولون أن بلطجياً ضربه من الجنب,,كلاب ,كلاب جربة كاذبة قذرة و عشرات المرات تقف علي بعد أمتار منا مجنزرات الجيش و مصفحات الداخلية و ينزل منها مرتدوا الشباشب و حملة السنج و الخرطوش و يهاجموننا و نحن في حالة ذهول من مجيئهم في هذه المركبات الرسمية,,و ألأعلام الداعر يقول , أننا معتدين و أننا اصابنا البوليس و جرحنا الجيش؟؟؟؟؟؟؟؟
و هكذا,,تمتلئ الآن عيني و عين زوجتي بالدموع و يمتلئ قلبي بغل و غضب لا مثيل له و اسأل الله أن يرني يوماً في كلاب الستون عاماً و أن يجعل لكل مظلوم عليهم ثأراً مؤذراً قريباً بأذنه تعالي.
رضا هلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق