السبت، 20 يوليو 2013

الشهيدات و فضيلة الشيخ انس


عفوا يا حرائر مصر
والله أنكن لأطهر وأشرف وأنقى وأنبل وأفضل منا جميعا

وإن قطرة واحدة من الدم الطاهر الذي سفك أمس بالمنصورة لخير عند الله من كل نذل جبان يجلس في بيته عاجزا عن مقتضيات الشهامة والرجولة ، ثم يبرر وقوفه مع الظالمين بقوله : وهيا إيه اللي وداها هناك ؟ !!!

يا هذا ،،، إن لم تستطع نصرة الحق ولو حتى بالكلمة فاسكت تماما
فإن جيشا مسلما تحرك يوما لأجل امرأة واحدة صرحت وامعتصماه

واليوم تنتهك حرمات الطاهرات العفيفات ، ثم نجد أشباه الرجال يؤيدون قتلهن ويدافعون عن الطاغية السفاح

=========

صدق أحمد مطر حين قال :
قلت لكم في السنة البعيدة
عن خطر الجندي
عن قلبه الأعمى، وعن همته القعيدة
يحرس من يمنحه راتبه الشهري
وزيه الرسمي
ليرهب الخصوم بالجعجعة الجوفاء
والقعقعة الشديدة
لكنه.. إن يحن الموت..
فداء الوطن المقهور والعقيدة:
فر من الميدان
وحاصر السلطان
واغتصب الكرسي
وأعلن "الثورة" في المذياع والجريدة!

=========

‫#‏ألا_لعنة_الله_على_الظالمين

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق