دائماً أحب أن أوضح ماهي خلفية أرائي و مواقفي و زادني أهتمام بعملية التوضيح تلك أن قال عني أحد ضيوف الصفحة مهندس وجيد حنا قبل أن يغلق صفحته,بأنني أخوان و من وجهة نظره بهذا أكون عميل عميل عميل و خائن خائن خائن ولا أعرف لماذا"بالتلاتة",و بعد ذلك ذكرت أنني غاضب جداً أكثر منه لأنني أفترضت فيه التشدد وهو رماني بالخيانة و العمالة و مين أداك أوامر تدافع عن مرسي.......الخ
من ناحية أخري,مقالاتي القديمة قبل أن يشن طاقم صفوت الشريف الحرب علي مرسي بالأكاذيب و قلة الأدب,كان منها الكثير جداً نقد ضد ألأخوان و السلفيين, و كنت أخطط للأستمرار في هذا لما فيه خيرهم و خير الجميع,أقصد التوازن فلا يظن البعض أنه من أهل الجنة و أنه الفئة المفضلة ولا ولا ولا
ولكن مع طوفان السفالة و الكذب من فصيل معروف بالقذارة و مع ظهور قادة الفلول و ركوبهم فوق الثورة و الثوار مستغلين الكذب الإعلامي و الأزمات المفتعلة التي أنتهت الآن في 24 ساعة و قد أستمرت ثلاث سنوات,وقتل الكثير من شباب التيارات الدينية و أدعاء العكس و حرق مايزيد علي 130 مقر و محل تجاري يخصهم و ما حدث في الشوارع من مطاردات لهم و للمنتقبات و نزع النقاب عنهن......الخ
وجدت أنني أشعر بوجوب الوقوف بجانب المظلوم و المظلوم هو الذي يتم محاربته بالكذب و الأزمات و نسب جرائم له لم يفعلها
والله لو تعرض شارون لحرب بالأكاذيب لفندتها و وضحت الأمر ثم أحاربه بسيف الحق,فليس من الشرف محاربة عدو بالكذب ولا بالبلطجية,,هذا هو أحد ألأسباب المهمة جداً
السبب الآخير,مما كنت اسمعه و انا صغير من والدي و كان له في الشأن السياسي و كنا اسرة مطاردة,عن عصابة الأتحاد الأشتراكي,والذي أصبح المُنحل بعد ذلك,,وجدت أن هذه العصابة
و قادتها الجدد و بعض من عواجيزها,هم الذين يقودون الأنقاذ و تمرد!!!!!!!!!!!!!!........,,,هنا لم أجد بداً أبداً من ألأنحيازالتام لمرسي لو كان البديل هؤلاء
الموقف صعب و أجد الأختيار بينهما محسوم-حالياً فقط- ولا أستطيع أني أشجع فصيل مركب من مجموعات الستون عاماً التي كان يلعن أبي منها 30 سنة قبل وفاته و الحمدلله أنه لم يعش ليري أنها لم تنته و قد زادت فساداً و قذارة
لو أخترتم بديل له ولو الحد الأدني من التاريخ المشرف, ربما كان تعاملي مع الموقف مختلف
أرجو أن أكون أفصحت بما يكفي
رضا هلال
من ناحية أخري,مقالاتي القديمة قبل أن يشن طاقم صفوت الشريف الحرب علي مرسي بالأكاذيب و قلة الأدب,كان منها الكثير جداً نقد ضد ألأخوان و السلفيين, و كنت أخطط للأستمرار في هذا لما فيه خيرهم و خير الجميع,أقصد التوازن فلا يظن البعض أنه من أهل الجنة و أنه الفئة المفضلة ولا ولا ولا
ولكن مع طوفان السفالة و الكذب من فصيل معروف بالقذارة و مع ظهور قادة الفلول و ركوبهم فوق الثورة و الثوار مستغلين الكذب الإعلامي و الأزمات المفتعلة التي أنتهت الآن في 24 ساعة و قد أستمرت ثلاث سنوات,وقتل الكثير من شباب التيارات الدينية و أدعاء العكس و حرق مايزيد علي 130 مقر و محل تجاري يخصهم و ما حدث في الشوارع من مطاردات لهم و للمنتقبات و نزع النقاب عنهن......الخ
وجدت أنني أشعر بوجوب الوقوف بجانب المظلوم و المظلوم هو الذي يتم محاربته بالكذب و الأزمات و نسب جرائم له لم يفعلها
والله لو تعرض شارون لحرب بالأكاذيب لفندتها و وضحت الأمر ثم أحاربه بسيف الحق,فليس من الشرف محاربة عدو بالكذب ولا بالبلطجية,,هذا هو أحد ألأسباب المهمة جداً
السبب الآخير,مما كنت اسمعه و انا صغير من والدي و كان له في الشأن السياسي و كنا اسرة مطاردة,عن عصابة الأتحاد الأشتراكي,والذي أصبح المُنحل بعد ذلك,,وجدت أن هذه العصابة
و قادتها الجدد و بعض من عواجيزها,هم الذين يقودون الأنقاذ و تمرد!!!!!!!!!!!!!!........,,,هنا لم أجد بداً أبداً من ألأنحيازالتام لمرسي لو كان البديل هؤلاء
الموقف صعب و أجد الأختيار بينهما محسوم-حالياً فقط- ولا أستطيع أني أشجع فصيل مركب من مجموعات الستون عاماً التي كان يلعن أبي منها 30 سنة قبل وفاته و الحمدلله أنه لم يعش ليري أنها لم تنته و قد زادت فساداً و قذارة
لو أخترتم بديل له ولو الحد الأدني من التاريخ المشرف, ربما كان تعاملي مع الموقف مختلف
أرجو أن أكون أفصحت بما يكفي
رضا هلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق