كنت
وانا شاب صغير اسخر دائما من نظرية المؤامرة في تحليل الأمور السياسية
الخاصة بأوضاع مصر حتى خضت بنفسي تجربة شخصية وأنا في سن ال 32 عاما.كنت
أقوم بالمصادفة بالترجمة في أحد البرامج الفضائية التجريبية الخاصة بمحطة
ان اتش كيه اليابانية ,و قد شعرت بعدم الارتياح وقتها من المصور ومهندس
الصوت بسبب تحكمهم في اختيار موضوعات تسىء للمصريين ولمصر. وبعد أيام وبعد
أن توطدت علاقتي بهم اكتشفت أنهم يهود مصريون ويحملون بطاقات شخصية بأسماء
اسلامية ومسيحية كما أن أحدهما كان يحمل كارنيها خاصا برئاسة الجمهورية
يتيح له التصوير في أي مكان يريده! لقد علمت منهما أن آخرين مثلهما موجودون
في أخطر وأهم مفاصل الدولة!! أرجو ألاتستخفوا بهذا الكلام وأنتم تتابعون
مانحن مقبلون عليه من أحداث تهدد مصرنا المحروسة!!
كنت
وانا شاب صغير اسخر دائما من نظرية المؤامرة في تحليل الأمور السياسية
الخاصة بأوضاع مصر حتى خضت بنفسي تجربة شخصية وأنا في سن ال 32 عاما.كنت
أقوم بالمصادفة بالترجمة في أحد البرامج الفضائية التجريبية الخاصة بمحطة
ان اتش كيه اليابانية ,و قد شعرت بعدم الارتياح وقتها من المصور ومهندس
الصوت بسبب تحكمهم في اختيار موضوعات تسىء للمصريين ولمصر. وبعد أيام وبعد
أن توطدت علاقتي بهم اكتشفت أنهم يهود مصريون ويحملون بطاقات شخصية بأسماء
اسلامية ومسيحية كما أن أحدهما كان يحمل كارنيها خاصا برئاسة الجمهورية
يتيح له التصوير في أي مكان يريده! لقد علمت منهما أن آخرين مثلهما موجودون
في أخطر وأهم مفاصل الدولة!! أرجو ألاتستخفوا بهذا الكلام وأنتم تتابعون
مانحن مقبلون عليه من أحداث تهدد مصرنا المحروسة!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق