فيلم عبقري جداً,العتبة الخضرا,,,أكتر حاجة بتلفت نظري في الفيلم أزاي الساذج بيسيب نفسه تماماً للنصاب و يشتري العتبة و مايكلفش نفسه أنه ينزل يسأل الأول محل حلاوة ولا القسم ولا المطافي ولا أي حد,,,لا,,,أشترا الأول و بعدين نزل بكل ثقة يفرض سيطرته علي المطافي و القسم و يقيس الرصيف و يحسب مكاسبه الوهمية
طب ليه يا سمعة ماشغلتش دماغك و رجليك قبل ماتشتري؟؟؟؟؟؟
للأسف لا يزال الساذج و الي ألآن,بيسيب نفسه للنصاب و يسمع و يسمع ولا يرضي يشغل دماغه و يفكر ولا يرضي يشغل رجليه و يوصل لحد العتبة و يشوف بنفسه,و بعدين يقعد يرغي و يردد و يروج كل الكلام الكاذب و ألأفتراءات اللي سمعها من النصابين و لو قلتله آية أو حديث حيتشكك فيهم و يجادل و يدور علي أصلها و فصلها
الساذج و النصاب في مصر علاقة قوية قديمة من ألاف السنين من يوم ما أستخفهم فأطاعوه و ...........ربنا يهدي و يستر
رضا هلال
طب ليه يا سمعة ماشغلتش دماغك و رجليك قبل ماتشتري؟؟؟؟؟؟
للأسف لا يزال الساذج و الي ألآن,بيسيب نفسه للنصاب و يسمع و يسمع ولا يرضي يشغل دماغه و يفكر ولا يرضي يشغل رجليه و يوصل لحد العتبة و يشوف بنفسه,و بعدين يقعد يرغي و يردد و يروج كل الكلام الكاذب و ألأفتراءات اللي سمعها من النصابين و لو قلتله آية أو حديث حيتشكك فيهم و يجادل و يدور علي أصلها و فصلها
الساذج و النصاب في مصر علاقة قوية قديمة من ألاف السنين من يوم ما أستخفهم فأطاعوه و ...........ربنا يهدي و يستر
رضا هلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق