الأربعاء، 2 يناير 2013



رسالة من الدولة العميقة

 
 
نشر فى : الأربعاء 2 يناير 2013 - 9:40 ص
آخر تحديث : الأربعاء 2 يناير 2013 - 9:40 ص
الرسالة التى تلقيناها من تركيا فى آخر أيام سنة 2012 تقول لكل من يهمه الأمر: انتبهوا جيدا، الدولة العميقة أخطر وأعقد مما تظنون. جاءت الرسالة عبر الإعلان فى أنقرة عن أنه تم اكتشاف أجهزة تنصت ومكبرات للصوت مزروعة فى بيت رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان وفى مكتبه. وهو الإعلان الذى أثار الدهشة ليس فقط لأنه مثل اختراقا خطرا لبيت ومكتب رئيس الوزراء، ولكن أيضا لأن الحادث وقع بعد مضى نحو عشر سنوات لتولى حزب العدالة والتنمية للسلطة، الذى خاض خلالها حربا شرسة واسعة النطاق ضد «الدولة العميقة» والخفية التى ظلت تصنع السياسة وتدبر المؤامرات والانقلابات خلال الثلاثين سنة السابقة على الأقل. وكان الظن ان عناصر تلك الدولة تلقت خلال تلك الفترة ضربات قاصمة شلت حركتها، لكنها فى المشهد الأخير أكدت أنها لم تهزم تماما، ولكن لايزال لها نفوذها الذى مكنها من أضيق دائرة محيطة بإعلام مراكز السلطة.

كان السيد أردوغان قد ذكر فى مقابلة صحفية نشرت فى 13/12 إلى أنه يتعرض للتجسس من قبل «دولة خفية»، مشيرا إلى العثور على ميكروفون سرى يستخدم لأغراض التجسس فى مكتبه داخل منزله بأنقرة. واعتبر فى حديثه أن ذلك يشير إلى أن عملية القضاء على الانقلابيين الذين يقفون وراء الدولة الخفية لم تنته بعد. وأن عملا كثيرا لايزال أمامه لتنظيف الدولة من تلك «القوة الفاسدة» التى تعمل فى الخفاء، ومعروف ان مصطلح الدولة الخفية صار يستخدم فى الأدبيات التركية للتعبير عن المجموعة السرية التى تتذرع بالدفاع عن العلمانية والجمهورية فى مواجهة الاتجاهات الإسلامية التى اعتبروها مهددة لمشروع مصطفى كمال أتاتورك. ولأجل ذلك تمددت فى داخل الجيش والأجهزة الأمنية وفى دوائر القضاء وأجهزة الإعلام، فى غيرها من المفاصل الحيوية للدولة، وتوسع نشاطها حتى تحالفت مع مافيات تجارة السلاح والمخدرات والجريمة المنظمة. من ثم كان لها دورها فى الانقلابات العسكرية التى تمت، وفى العديد من جرائم القتل التى وقعت التى أريد بها تصفية الخصوم أو إثارة الاضطرابات أو تشويه صورة الجماعات ذات التوجه الإسلامى.

بعد صدور تصريحات أردوغان تتبعت وسائل الإعلام القصة فى التحقيقات التى تبين منها أنه تم العثور فى بداية العام الماضى على ميكروفونات سرية مزروعة فى بيت رئيس الوزراء. لكن تم التكتم على الموضوع آنذاك من أجل معرفة الجهة التى وقفت وراءها. وفى أعقاب ذلك جرى تفتيش كل المقار التى يتردد عليها أردوغان، بما فى ذلك مكتباه فى رئاسة الوزراء والبرلمان. وهناك عثرعلى ميكروفونين من النوع ذاته مزروعين فى المكتبين. الأمر الذى عزز الاقتناع بوجود جهة منظمة ومحترفة وراء العملية.

فى سياق مواجهة الاختراق الذى أزعج السلطات والأجهزة المعنية، تم تغيير كل طاقم الحراسة الخاص بأردوغان فى شهر سبتمبر الماضى، بعدما اتهموا بالتقصير والإهمال فى حماية الرجل وتأمين دائرته الضيقة. وقد ذكرت قناة «دى» التركية أن الميكروفونات التى ضبطت يستخدمها عملاء جهازى «كى. جى. بى» الروسى والموساد الإسرائيلى، الأمر الذى أشار بأصابع الاتهام إلى ضلوع مخابرات البلدين فى العملية. إلا أن تصريحات أردوغان وعدد من المقربين منه أوحت بأن الجهة التى وراء التجسس تركية بالأساس، لكنها استعانت بأجهزة متطورة من الخارج، فى حين لم تستبعد احتمال أن تكون الجهات الخارجية قد استفادت من عملية التجسس فى شكل مواز. خصوصا أن عناصر الدولة العميقة لها خطوط اتصال مع الجهات الخارجية المعنية بمواجهة النظام الحالى، وفى مقدمتها إسرائيل بطبيعة الحال. وقد أثار الانتباه فى هذا السياق ان الشائعات تحدثت فى تركيا عن وجود أجهزة تجسس مماثلة فى مقار أحزاب المعارضة، وقد أعلن حزب السلام والديمقراطية الكردى أنه عثر على بعض تلك الأجهزة فى عدد من مكاتبه، إلا أنه وجه التهمة فى ذلك إلى أجهزة الأمن التركية.

حين وقعت على القصة استحضرت شريط الوقائع المريبة التى شهدتها مصر بعد الثورة بدءا من القناصة المجهولين الذين قتلوا المتظاهرين ومرورا بضبط أحد ضباط المخابرات وسط الذين هاجموا مقر جماعة الإخوان فى الإسكندرية. والشكوك المثارة حول دور بعض عناصر الأجهزة الأمنية فى حملة إحراق والهجوم على 26 مقرا للجماعة. وانتهاء بحملات البلبلة والترويع التى جرى الترويج لها أخيرا، والتى تحدثت مثلا عن إفلاس مصر.

ليس لدينا أدلة كافية على أن أصابع الدولة الخفية وراء كل حملات التوتر وإشعال الحرائق المختلفة فى أنحاء مصر، لكن طالما ظل الفاعلون مجهولين، فلا غضاضة فى أن تفكر بشكل جاد فى دور للدولة الخفية التى لا استبعد أن تكون تحت التكوين فى مصر. علما بأن أصحاب المصلحة فيما يجرى معروفون، ولكن الفاعلين لايزالون مجهولين، وتلك بعض تعاليم مدرسة الدولة الخفية فى تركيا.


العريان و الكلام البتنجان

العريان حقق هدفه.. وأضر هدفنا

أضف تعليقك تعليقات :
نشر فى : الأربعاء 2 يناير 2013 - 8:20 ص
آخر تحديث : الأربعاء 2 يناير 2013 - 8:20 ص
«سامع أم كوهين بتنادى.. عايزة شقة فى المعادى»!!! ما سبق واحد من تعليقات طريفة كثيرة على الاقتراح المفاجئ للدكتور عصام العريان نائب رئيس الحرية والعدالة الإخوانى الذى طالب فيه بعودة يهود إسرائيل إلى بلدانهم الأصلية ومنها مصر وتعويضهم كحل حاسم لقضية فلسطين تزول فيه إسرائيل خلال عشر سنوات.

من قبيل التسطيح التعامل مع هذا التصريح الغريب باعتباره فكرة طارئة لمعت فى ذهن العريان فقام فورا إلى جهاز الكمبيوتر ــ باعتباره لا يملك آى باد كما أخبرنى ــ وحولها إلى «تويتة».

المؤيدون للفكرة يقولون إنها عبقرية جهنمية وتضع إسرائيل فى خانة اليك. المعارضون تعاملوا مع الأمر باعتباره يندرج فى إطار المؤامرة الأمريكية الصهيونية التى نفذت ثورة 25 يناير وجاءت بالإخوان إلى حكم مصر!!.

وبعيدا عن التسطيح فالفكرة أولا خيالية لأنه لا أحد من العرب خصوصا مصر زمن عبدالناصر أجبرت اليهود على الخروج، الكل يعرف حكاية تورط يهود فى تفجيرات عام 1953 بالقاهرة لإجبار اليهود على المغادرة، وهو ما تكرر بالعراق.

ثانيا: موازين القوة الحالية تمنع تنفيذها، ومن صدق الفكرة فهو واهم لأنه يتخيل أن إسرائيل تؤمن بالقانون والمنطق والأخلاق وأنها يمكن أن تستيقظ غدا لتكتشف أنها مذنبة ثم تعتذر للفلسطينيين والعرب وتعلن تفكيك نفسها وتوزع سكانها على بلدانهم الأصلية.

الدكتور العريان يدرك أكثر من غيره أن زرع الكيان الاستيطانى الصهيونى فى المنطقة أكبر بكثير من مجرد تجميع لليهود فى منطقة معينة، ويعلم أيضا أن اليهود ناقشوا إنشاء وطن قومى لهم فى أكثر من مكان من الأرجنتين إلى أوغندا.

زرع إسرائيل فى المنطقة يحقق لبعض اليهود أحلاما توارتية، لكن يخدم كل المخططات الغربية لتقسيم الوطن العربى ومنع نهضته وضمان استمرار تعثره، ومن يريد الاستزادة يقرأ ما كتبه الأستاذ الكبير محمد حسنين هيكل فى ثلاثيته الشهيرة وكيف كانت الفكرة قديمة حتى من أيام حملة نابليون بونابرت علي مصر ثم فلسطين.

وحتى الفكرة النبيلة التى تبناها اليسار العربى فى فترة معينة بأن تكون هناك «دولة واحدة فى فلسطين لكل مواطنيها» سقطت تحت سنابك العربدة الإسرائيلية.. ثم سمعنا أفكارا أخرى غريبة كان أطرفها اقتراح معمر القذافى بإنشاء دولة «إسراطين».

وإذا كانت إسرائيل ترفض حتى منح الفلسطينيين مجرد الحكم الذاتى الكامل فى الضفة وتواصل حصار غزة، فهل من المنطقى أن تقبل اقتراح العريان أو ما شابه؟!

إذن السؤال لماذا أطلق العريان تصريحه؟!.

أغلب الظن ــ أولا ـ أنه رسالة للرد على الحملة المتزايدة فى الغرب بأن هناك حكومة دينية توشك على الولادة فى المنطقة.

ثانيا: هى ربما رد سريع على تصريحات محمد البرادعى بأن بعض الذين صنعوا الدستور الجديد من مؤيدى الهولوكست.. وهذا التصريح تعامل معه البعض باستخفاف رغم أن تأثيره فى الغرب كان شديدا، وبالتالى فالرسالة هى: أننا كإخوان لا نستنكر فقط الهولوكست بل نقبل بعودة اليهود وتعويضهم.. وأظن أن الإخوان حققوا جزءا من المستهدف لأن «الميديا الغربية وبدلا من حديثهم عن الفاشية الدينية» بدأت تتكلم عن العرض الإخوان السخى بعودة اليهود إلى بلدانهم، وسمعنا أن العريان صار بطلا قوميا لدى يهود فرنسا.

لو هدأنا قليلا فسوف نكتشف أن «التويتة» التى أطلقها العريان، وتحولت إلى الثورة، لم تكن أكثر من حملة علاقات عامة دولية وقد حقق الرجل هدفه.

لكن ما لا يدركه العريان ان اليهود أشطر منا فى حملات العلاقات العامة، وبالتالى فالمؤكد أننا لن نطردهم من فلسطين وسوف يستخدمون اقتراح العريان حجة جديدة للحصول على تعويضات يطالبون بها منذ زمن، فى حين عجزنا نحن المصريين عن استرداد الذهب الذى استعاره اليهود الذين خرجوا مع سيدنا موسى عليه السلام!!.

تواطئ مصطقي خاطر


كى لا يضيع دم الشهيد أبوضيف


نشر فى : الأربعاء 2 يناير 2013 - 8:25 ص
آخر تحديث : الأربعاء 2 يناير 2013 - 8:25 ص

أبشع أحداث 2012 على الإطلاق كان قتل الشهيد الصحفى الحسينى أبوضيف فى أحداث قصر الاتحادية، غير أن الأبشع أننا جميعا ساهمنا فى إهدار دمه حين انشغلنا فى مهرجان مصطنع للبكاء على الشهيد الحى المستشار مصطفى خاطر المحامى العام لنيابات شرق القاهرة، الذى جرى طرحه فى سوق الإعلام باعتباره فارس معركة التصدى للنائب العام ورئيس الجمهورية.
لقد تم التعامل مع مذكرة خاطر المقدمة لمجلس القضاء الأعلى باعتبارها وثيقة اتهام للنائب العام الجديد بإفساد العدالة واستخدام النفوذ لإرضاء رئيس الجمهورية، وتبارت الصحف السيارة والبيارة والفضائيات التى صارت ثورية فجأة فى الطنطنة والنواح على العدالة المقتولة والقضاء الشهيد، دون أن يتوقف أحد لقراءة محتوى المذكرة بهدوء.
ووفقا نص مذكرة خاطر، وهو بالمناسبة الذى تولى تحقيقات النيابة فى قضية قتل الثوار المتهم فيها مبارك والعادلى، فإن شيئا مما أشيع عن تهديد النائب العام له وتدخله لحبس أبرياء تزلفا لرئيس الجمهورية لم يرد فيها.. وبنص كلمات المحامى العام لنيابات شرق القاهرة «تلقيت اتصالا هاتفيا من النائب العام يستفسر فيه عن مجريات التحقيق» وفى موضع آخر «أفاد سيادته أنه يتعين اتخاذ قرار حاسم بشأن هؤلاء المتهمين خصوصا المجموعة التى تم ضبطها فى قصر الاتحادية» و«حبسهم احتياطيا إذا توافرت الأدلة على ذلك».
أما هؤلاء المتهمون فقد كانوا بلا محل إقامة معروف، ضبطوا معهم سلاحا غير مرخص، فإما أن يكون لهذا السلاح علاقة بقتل شهداء الموقعة، أو أنه جرى تلفيق تهمة حيازة السلاح لهم بمعرفة أمن الرئاسة، وأنصار الرئيس.. وفى الحالتين ما كان ينبغى إخلاء سبيلهم بهذه السهولة، وبهذا الاستعجال فى واقعة سالت فيها دماء نحو عشرة شهداء من بينهم الشهيد الحسينى أبوضيف،  وسقط خلالها مئات الجرحى كان يجب عرض المتهمين عليهم، فربما تعرف عليهم أحد، أو تتجمع خيوط تخدم التحقيقات وتؤدى للوصول إلى الجناة فى هذه المذبحة.
وبالعودة إلى مذكرة المحامى العام لشرق القاهرة فإنه لم ترد فيها كلمة واحدة عن طلب النائب العام حبس المتهمين مجاملة للرئيس، بل إن الاتصال به كان عن طريق رئيس المكتب الفنى للنائب العام المستشار عادل السعيد.
لقد قيل كلام كثير عن تهديد النائب العام للمستشار خاطر ولفريق النيابة، فيما لا تتضمن المذكرة شيئا من ذلك، ووفق ما سرده فيها المحامى العام فإن النائب العام أبلغهم لدى اجتماعه بهم «أنه لا يستطيع أن يجبر أحدا على العمل معه وأن من يرغب عليه تقديم طلب فى هذا الشأن» فأين التهديد والوعيد والضغط والبطش واستخدام النفوذ هنا؟
وإذا كان المحامى العام يقول فى مذكرته إن جميع المتهمين أفادوا بأن من تولى ضبطهم مجموعة تنتمى لجماعة الإخوان المسلمين وأنهم تعرضوا للضرب والتعذيب، فإن هذا كان يجب أن يكون سببا إضافيا للتحفظ عليهم من أجل الوصول إلى معذبيهم، والتأنى فى التحقيق بالواقعة، وليس تقفيلها والردم عليها بهذا التسرع.

الدولة العميقة.....فهمي هويدي

الرسالة التى تلقيناها من تركيا فى آخر أيام سنة 2012 تقول لكل من يهمه الأمر: انتبهوا جيدا، الدولة العميقة أخطر وأعقد مما تظنون. جاءت الرسالة عبر الإعلان فى أنقرة عن أنه تم اكتشاف أجهزة تنصت ومكبرات للصوت مزروعة فى بيت رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان وفى مكتبه.

الثلاثاء، 1 يناير 2013

طبعاً

الصهاينة المصريون!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

هل يعلم العريان و غيره ممن سبقوه في عالم السياسة و المال من أبناء حسني الذين ذهبوا و عانقوا و تشاركوا مع القردة و الخنازير,,,أن الكثير ممن قتلوا مصرين و عرب  أثناء الحروب الماضية بما في ذلك حروب ألأستنزاف و ممن عذبوا و سحلوا و قتلوا أسرانا كانوا صهاينة مصريون؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل يعلم هؤلاء أن إيجال ألون رئيس وزراء إسرائيل السابق كان جار عبدالناصر لسنوات طويلة في 3 شارع خميس العدس بحارة اليهود و كانوا صديقين حميمين بشهادة ألأهالي المُسنين الذين لايزالون علي قيد الحياة و هي معلومة يسهل التأكد منها؟

هل يعلمون أن موشي ديان عاش بمصر و كان يجيد اللهجة  المصرية حتي بعد نزوحه و إنضمامه لعصابات صهيون بفلسطين؟؟؟؟؟
هل يعلمون أن عساف ياجوري بطل الثغرة التي حولت مجري الحرب لصالح إسرائيل كان مصرياً أيضاً؟؟؟؟
هل يعلمون أن أصحاب الجنسيات العربية و المصرين من بني صهيون كان في خطوط المواجهة و هم أكثر من تسبب في أشد أنواع الأذي علي الجبهة و في العمق أيضاً و كانت المغاجأت تتوالي عند رصد هؤلاء و التأكد من أنهم مصريون أو عرب؟

أخيراً وليس آخراً,,هل يعلم هؤلاء أن يهود مصر بدؤا في مصر بالربا و بيع الخمور و رهن ممتلكات الناس كما فعلوا قديماً عندما خرجوا من مصر بذهب المصريون المرهون لديهم و صنعوا به العجل بعد ذلك,,,و قد وصلوا في العصور الحديثة الي نفس النتيجة بأنهم سيطروا علي كل المنشأت و علي البنوك و البورصة و غيرها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هل يعلمون دور اليهود في القصر الملكي بمصر و كيف زرعوا الفتن و الخراب بين أبناء العائلة المالكة؟؟؟؟؟ 
هل يعلمون دور أسرائيل في قتل السادات بالأعتماد علي "صالح مرسال" ضابط الموساد الذي تقابل مع الجماعات مخادعاً إياهم بأنه من الجماعات الأسلامية من عرب أسرائيل,و تواصل أول مرة مع ضابط الفنية العسكرية صالح سرية و وضع له خطة فشلت في أواسط السبعينات لقتل السادات أثناء زيارته للفنية العسكرية بعد أن تم حصار السادات في الداخل؟؟؟؟
هل يعلمون بالزيارت التي قام بها ضابط الموساد هذا و تقابله مع آل الزمر و ألأسلامبولي و الرائد ممدوح أبو جبل ,و هي التقارير التي لم يأخذها السادات بجدية و أستشهد علي يد هذه المجموعة؟؟؟؟؟؟

الكثير و  الكثير و لكن هلي هؤلاء يفقهون قولا؟؟؟؟؟
رضا هلال