Reda Helal
ألأسلام و المسيحيين
لا أعرف ماذا يحتاج هؤلاء المتنطعون ليتعلموه حتي يرتدعوا,,,ولكن و علي ما يبدوا ان المشكلة مشكلة دعم داخلي و دعم خارجي لهم من أجل ان يتمادوا في تخريبهم و تدميرهم لسمعة الدين و تشويهه في قلوب المسلمين قبل المسيحين بإرتكابهم هذه المظالم المخالفة للدين و يرتكبونها بإسم الدين
إنهم جنود الفتنة و الخراب
رضا
اقوى تعليق من الصفحة الرسمية لــ باسم يوسف على طرد المسيحيين من منازلهم
يحكى ان سيدة مسيحية تدعى فرتونة كان بيتها ملاصق لمسجد ، وطلب منها والى مصر عمرو بن العاص ان يعطى لها مسكنا بديلا ليتم توسعة المسجد فرفضت ،
فأمر بهدم المسكن وتوسعة المسجد بعد أن منحها بديلا له ، غضبت السيدة المسيحية الطاعنة فى السن وسافرت الى المدينة شاكية لخليفة المسلمين عمر بن الخطاب الذى على الفور استدعى عمرو بن العاص والى مصر من اجل شكوى مواطنة مسيحية وعندما مثل بين يدية قال له: يا أمير المؤمنين قد إستبدلت مسكنها بمسكن آخر لتوسعة المسجد،
فقال له عمر.... وهل وافقت؟ وعندما اجابه نافيا ، أمر عمر بن الخطاب ان يهدم المسجد ويعيد للسيدة الطاعنة المسيحية مسكنها بعد بناءه من بيت مال المسلمين ........
أين انتم يا من تطلقون على انفسكم السلفيون او اسلاميون من السلف الصالح حين أجبرتم عائلات على ترك منازلها
هذا هو الإسلام ... أما المتأسلمون فنحن أبرياء من أفعالهم
د.صلاح هلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق