ديث للنبي عليه الصلاة و السلام معناه إنك لوشفت حد بيظلم الناس,لازم تعرف إن دورك جاي
كنت قد نقلت لكم من قبل تطور الحال في التحرير,أي تكسير الثوار بالخطف و القتل من ناحية و زيادة دفع الداخلية للبلطجية الي الميدان و عرفنا أن الداخلية هي من تدفع بهم لعدة أسباب
أولاها:إعترافات الكثيرون منهم بعد سيطرتنا عليهم بأسماء الضباط و ألأقسام
ثانياً:بعد تسليمنا لهمللجيش أو الشرطة يتم عودتهم الينا بسرعة شديدة جداً و مسلحين
ثالثاً:مؤخراً,رفض الجيش و الشرطة إستلامهم أصلا و في كثير من ألأحيان يتم القبض علي شباب الثوار عند تسليم البلطجية و إخلاء سبيل البلطجية و إعتقال الثوار!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!ء
رابعاً:قيام البلطجية بالتثبيت علي بعد أمتار من لجنة مباحث أخر شارع قصر النيل بقيادة ضابط مشهور
خامساً:تمركز مجموعة بلطجية بصفة مستديمة أمام مكتب إدارة التفتيش و مصلحة ألأمن العام!!!!!!ء
المهم,زادت ألأمور عن الحد,و إنهك الثوار في مواجهة سلبية الناس و خسة ألأمن و تواطؤه,و إذ بموقف يحدث يغير من جو التحرير نسبياً ألا و هو تعرض ضابط جيش للتثبيت أمام مصلحة ألأمن العام و التفتيش,,و طبعاً ,,ينزل بعد ذلك ثلاث مركبات شرطة عسكرية و تقبض علي المرشد أحمد فرخة و أخيه محمد فرخة و مجموعتهما القتالية البلطجية.......يعني بيعرفوا يقبضوا علي البلطجية؟
المفروض لا تُختم المقالات علي كده....بس قرفان ...مش عايز أكتب حاجة تانية..........ء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق