الأحد، 1 أبريل 2012

لماذا ينتصر المنتصرون؟؟؟

لعادلى» يعود إلى لوحة شرف وزراء الداخلية
الخبر ليس صادم بالنسبة لي و هذا لسببين:ألأول: منذ 11فبراير 2011 و الخطة القذرة بدأت معالمها وذلك من خلال وجود شفيق وغيره في أوكار السلطة ,,,الثاني: هو التدرج الطبيعي شبه اليومي و الذي يمثل إتساق محكم التنفيذ خطوات الخطة القذرة سالفة الذكر,,,ولكن المشاعر التي تنتابني عند قرائتي لمثل هذه ألأخبار هو الحزن العميق لحرص أبناء الشر و القرش المنهوب و الظلمة و القوادين و السفاحين علي التعاون و علي أن يدعم بعضهم البعض من ناحية,,,و مشاهدتي لخلاف ذلك بين صفوف أهل الخير من الناحية ألأخري ولا أقصد الثوار فقط ولكن كل من يدعي أنه محترم في هذه ألبلد و مع ذلك ينعزل عن أمثاله ممن يدعون أنهم محترميين أيضاً و يظهر منتهي السلبية تجاههم
مبروك فلول,,ونجاحكم ده طبيعي جداً زي نجاح الصهيونية و الماسونية و المافيا علي مستوي العالم بسبب تعاونهم معاً و حرصهم الدائم علي الدعم المتبادل,,,أما ألأخرين,أقصد أصحاب الحق,فليسير كل منهم راكباً رأسه بدون فهم يتصادمون في ظلام جهلهم بأمر الله الذي أمر الناس المحترمة بالترابط,فرفض المحترمون أن يكونوا محترمون
رضا



كتب يسرى البدرى ١/ ٤/ ٢٠١٢

أعادت أكاديمية الشرطة صورة اللواء حبيب العادلى، وزير الداخلية الأسبق، إلى اللوحة التى تضم صور جميع وزراء الداخلية فى مصر، بعد أن بقى «المسمار» الذى كان يحملها خالياً من الصورة منذ أغسطس الماضى، قبل ٣ أيام من بدء محاكمته مع ٦ من كبار مساعديه، والرئيس السابق حسنى مبارك، ونجليه علاء وجمال، فى قضايا التربح وقتل المتظاهرين.
ورصدت «المصرى اليوم» أثناء حضورها مؤتمر إعلان القبول عن دفعة استثنائية من الضباط المتخصصين، الذى عقدته الأكاديمية، أمس، عودة صورة العادلى بين صور اللواءات محمود وجدى، الوزير الأسبق، ومنصور عيسوى، الوزير السابق، ومحمد إبراهيم، الوزير الحالى، حسب ترتيب وضع الصور على شكل هرمى.
كانت الأكاديمية فى عهد رئيسها السابق اللواء عماد حسين قد رفعت صورة الرئيس السابق من جميع مبانيها أول أغسطس الماضى، أى قبل يومين من بدء المحاكمة، التى كانت تجرى فى مقر الأكاديمية.
وتضم لوحة الوزراء جميع وزراء الداخلية منذ عام ١٨٧٨ وحتى الآن، وعددهم ٦٠ وزيراً، أبرزهم: نوبار باشا، وبطرس غالى، وعدلى يكن، وعبدالخالق ثروت، وسعد زغلول، ومصطفى النحاس، وفؤاد سراج الدين، وجمال عبدالناصر، وزكريا محيى الدين، وشعراوى جمعة، وممدوح سالم، والنبوى إسماعيل، وحسن أبوباشا، وأحمد رشدى


http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=333484&IssueID=2458

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق