نقرأ
في سيّر ألأنبياء أنه و دائماً كان يؤمن بدعواهم في البداية عدد قليل جداً
من الناس و بعد هدم ألأصنام يزيد عدد المؤمنين,,,ليه بقي الحكاية دي,طب ما
النبي هو هو و الكلام هو هو,حتي المعجزات هي,هي,طب ليه الباشوات التانين
إتأخروا كده و الناس حواليهم كانت بتتدبح و بتتسجن و بتصرخ في ودانهم ليل
نهار؟؟؟؟؟؟
الموضوع ببساطة إن إللي بيتأخروا دول و كمان في أي لحظة ممكن يبيعوا ألأنبياء و يخونوا ويرجعوا في كلامهم,,دول بقي أضعف خلق الله,بيلعبوا في المضمون و مش مهم ألأخلاق ولا الكرامة ولا الحاجات اللي "بتوقف" الحال دي,,,أبجني تجدني و إللي تغلبه إلعبه و إحيني النهاردة و موتني بكرة
بس المشكلة لو لعب مع أصنامه و ظبط نفسه وبعد كده الدنيا زنّقت معاه و الكلاب إللي بيعتمد عليها عضتوا,,يجري علي الناس"الفقرية" إياها يستغيث و يصوت و البلد بنت دي..بييييب, و حكومة لامؤخذا و دوشة مالهاش آخر
يجي بقي الفقري مننا يقف جنبه و يحارب علشان حقه و يتصاب و يموتله عيل و ساعة الجد ماتلاقيش اللي كان قاعد بيشكي و "يأوء" ,تيجي تنده عليه تسمعه بيقولك إيه إللي وداك,و خربتوا البلد.....يا إبن الكلب....إحنا إللي خربنا البلد؟؟؟,,إحنا إللي جرفنا ثروات بلدك و سرقناك و إن قاعد بتلم الفتافيت و فرحان بيها؟؟؟؟,,إحنا إللي بيعنا نيلك و جنوبك و أرضك و صحتك؟؟؟,,,بس تقول إيه,دي نوعية من البشر موجودة من أيام أبونا قابيل لما قتل أبونا هابيل
النوعية دي من الناس لا تنضم إلي صفوف من يكرهون الظلم إلا لو شاهدوا بأعينهم ألأصنام تتحطم و يآسوا من و جودها و قوتها المُدّعاه,,ولذلك و من أجل إستمرار الظلم يحارب الكهنة للحفاظ علي هذه ألأصنام منتصبة,شامخة حتي تضمن ولاء هذه النوعية "القابيلية"-نسبة لقابيل اللي قتل أخوه- من البشر و تضمن لسانهم الطويل و صوتهم العالي ضد من يثور و من يفهم ألأول لإن هؤلاء آخرهم اللسان و الدوشة زي الطبل الأجوف
لاتتعجب ممن يعطي صوته لأصنام المعبد,الكهنة حافظوا علي وجود هذه الأصنام من الهدم لأنهم يعلمون أن عبدتها موجودون و محشودون ليوم الزينة,الكهنة شاطرين جداً عارفين إن زبون ألأصنام مش كله زي بعضه,فيه بيحب الصنم يبقي بدقن و بيودي الجنة....إلخ,,,التشكيلة كلها موجودة
لكن هل يهدي الله هؤلاء العبدة ولو للحظة و يتفكروا في أمرهم؟؟؟,,,هل من خدم الخونة خمسون عاماً هو إبن هابيل القتيل و لا إبن.....؟
هل من الكرامة أن أعطي صوتي لمن تبوء مراتب عظيمة تحت قيادة جاسوس دولي سواء خدمه في الجيش أو في الدبلوماسية و عاش في مطبخه كل الطبيخ الحمضان الذي سمم أبداننا و أرواحنا؟؟؟
إذا و علي مايبدو أن مسئلة الكرامة دي مش هي ألأساس,,ألأساس في الحدوتة إن لسه الصنم واقف علي حيله و العسكر واقفين يحرسوه حتي ولو إرتكبوا مايهين المؤسسة العسكرية التي عشت حياتي كلها أضعها في مرتبة ألأزهر و الكنيسة..حتي رأيت أفرادها يقتلون العزل و يدعمون الداخلية الفاسدة في فسادها و يشهدون الزور و يستعينون بمساجين السجن الحربي و المدني و البلطجية لقتل أطفال و شباب أعزل
أقسم بالله أنني أعيش حالة تخبط شديدة كمن صُدم في عزيز لديه و كان يظنه أطهر خلق الله,أحشي ألأن علي أمن بلدي,,من يحميها؟؟,,لا أثق في أي مؤسسة ألأن و خاصة من يحمون ألأصنام
رضا
الموضوع ببساطة إن إللي بيتأخروا دول و كمان في أي لحظة ممكن يبيعوا ألأنبياء و يخونوا ويرجعوا في كلامهم,,دول بقي أضعف خلق الله,بيلعبوا في المضمون و مش مهم ألأخلاق ولا الكرامة ولا الحاجات اللي "بتوقف" الحال دي,,,أبجني تجدني و إللي تغلبه إلعبه و إحيني النهاردة و موتني بكرة
بس المشكلة لو لعب مع أصنامه و ظبط نفسه وبعد كده الدنيا زنّقت معاه و الكلاب إللي بيعتمد عليها عضتوا,,يجري علي الناس"الفقرية" إياها يستغيث و يصوت و البلد بنت دي..بييييب, و حكومة لامؤخذا و دوشة مالهاش آخر
يجي بقي الفقري مننا يقف جنبه و يحارب علشان حقه و يتصاب و يموتله عيل و ساعة الجد ماتلاقيش اللي كان قاعد بيشكي و "يأوء" ,تيجي تنده عليه تسمعه بيقولك إيه إللي وداك,و خربتوا البلد.....يا إبن الكلب....إحنا إللي خربنا البلد؟؟؟,,إحنا إللي جرفنا ثروات بلدك و سرقناك و إن قاعد بتلم الفتافيت و فرحان بيها؟؟؟؟,,إحنا إللي بيعنا نيلك و جنوبك و أرضك و صحتك؟؟؟,,,بس تقول إيه,دي نوعية من البشر موجودة من أيام أبونا قابيل لما قتل أبونا هابيل
النوعية دي من الناس لا تنضم إلي صفوف من يكرهون الظلم إلا لو شاهدوا بأعينهم ألأصنام تتحطم و يآسوا من و جودها و قوتها المُدّعاه,,ولذلك و من أجل إستمرار الظلم يحارب الكهنة للحفاظ علي هذه ألأصنام منتصبة,شامخة حتي تضمن ولاء هذه النوعية "القابيلية"-نسبة لقابيل اللي قتل أخوه- من البشر و تضمن لسانهم الطويل و صوتهم العالي ضد من يثور و من يفهم ألأول لإن هؤلاء آخرهم اللسان و الدوشة زي الطبل الأجوف
لاتتعجب ممن يعطي صوته لأصنام المعبد,الكهنة حافظوا علي وجود هذه الأصنام من الهدم لأنهم يعلمون أن عبدتها موجودون و محشودون ليوم الزينة,الكهنة شاطرين جداً عارفين إن زبون ألأصنام مش كله زي بعضه,فيه بيحب الصنم يبقي بدقن و بيودي الجنة....إلخ,,,التشكيلة كلها موجودة
لكن هل يهدي الله هؤلاء العبدة ولو للحظة و يتفكروا في أمرهم؟؟؟,,,هل من خدم الخونة خمسون عاماً هو إبن هابيل القتيل و لا إبن.....؟
هل من الكرامة أن أعطي صوتي لمن تبوء مراتب عظيمة تحت قيادة جاسوس دولي سواء خدمه في الجيش أو في الدبلوماسية و عاش في مطبخه كل الطبيخ الحمضان الذي سمم أبداننا و أرواحنا؟؟؟
إذا و علي مايبدو أن مسئلة الكرامة دي مش هي ألأساس,,ألأساس في الحدوتة إن لسه الصنم واقف علي حيله و العسكر واقفين يحرسوه حتي ولو إرتكبوا مايهين المؤسسة العسكرية التي عشت حياتي كلها أضعها في مرتبة ألأزهر و الكنيسة..حتي رأيت أفرادها يقتلون العزل و يدعمون الداخلية الفاسدة في فسادها و يشهدون الزور و يستعينون بمساجين السجن الحربي و المدني و البلطجية لقتل أطفال و شباب أعزل
أقسم بالله أنني أعيش حالة تخبط شديدة كمن صُدم في عزيز لديه و كان يظنه أطهر خلق الله,أحشي ألأن علي أمن بلدي,,من يحميها؟؟,,لا أثق في أي مؤسسة ألأن و خاصة من يحمون ألأصنام
رضا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق