لاحول ولا قوة إلا بالله,,أسوء شئ أن يخذلك من تُحب
لم أتعجب من إعلان بعض قيادات الصوفية تأييد شفيق,فكثير منهم أمن دولة..ولكن العجيب حقاً ما فعله الكثير من المسيحين و بعض المطارنة الكبار,,,صوتوا لشريك سلطة قتلت أبنائهم و حرقت و نسفت كنائسهم,,,شريك لهذه السلطة خمسون عاماً,لم يكن مضطهداً خلالها,كان يترقي و مرضي عليه و خرج بالمليارات,يعني شريك أصيل في قرارات هذه السلطة و مع ذلك أعطي مسيحيون صوتهم له
لقد حزنت بشدة لموقفهم خذا و أسوء شئ أشعر به هو فقداني الحماس عن قضاياهم بشكل كبير و فقداني التعاطف معهم,,لقد أختاروا السلطان الفاسد كما فعل ألأخوان قبلهم وباعوا دم شهداء مصر جميعاً,,وسوف يقفون يوماً عراة من دعم أي شخص كان يوماً مُخلصاً لقضاياهم
أعنز بحديث النبي محمد ولقد شاهدت هذا الحديث ينطبق في مواقف عدة عشرات المرات
إذ يقول:"من أعان ظالماً أعانه الله عليه"-الحديث
الكثير يعينون الظالمين و يتغاضون عن أن هؤلاء يحاربون الله يالمعاصي و الظلم,,لقد إنضم هؤلاء مسيحيون و إخوان إلي جيوش الظالمين التي تحارب الله
أسأل الله لهم جميعاً الصحوة و البصيرة قبل فوات ألأوان
رضا
لم أتعجب من إعلان بعض قيادات الصوفية تأييد شفيق,فكثير منهم أمن دولة..ولكن العجيب حقاً ما فعله الكثير من المسيحين و بعض المطارنة الكبار,,,صوتوا لشريك سلطة قتلت أبنائهم و حرقت و نسفت كنائسهم,,,شريك لهذه السلطة خمسون عاماً,لم يكن مضطهداً خلالها,كان يترقي و مرضي عليه و خرج بالمليارات,يعني شريك أصيل في قرارات هذه السلطة و مع ذلك أعطي مسيحيون صوتهم له
لقد حزنت بشدة لموقفهم خذا و أسوء شئ أشعر به هو فقداني الحماس عن قضاياهم بشكل كبير و فقداني التعاطف معهم,,لقد أختاروا السلطان الفاسد كما فعل ألأخوان قبلهم وباعوا دم شهداء مصر جميعاً,,وسوف يقفون يوماً عراة من دعم أي شخص كان يوماً مُخلصاً لقضاياهم
أعنز بحديث النبي محمد ولقد شاهدت هذا الحديث ينطبق في مواقف عدة عشرات المرات
إذ يقول:"من أعان ظالماً أعانه الله عليه"-الحديث
الكثير يعينون الظالمين و يتغاضون عن أن هؤلاء يحاربون الله يالمعاصي و الظلم,,لقد إنضم هؤلاء مسيحيون و إخوان إلي جيوش الظالمين التي تحارب الله
أسأل الله لهم جميعاً الصحوة و البصيرة قبل فوات ألأوان
رضا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق