يعني,لما تحب تنجز حاجة معينة بتتذكر مين أحسن واحد عمل نفس الشئ,و عمل إيه و وصل لحد فين
المشكلة إن عموم الناس بينظروا لحد معين من خطط السابقين, يعني عايز أعمل بزنيس أفكر في الناس الجامدة في عالم البيزنس و نجحوا إزاي....الخ
أغلب الناس تنظر الي مراحل الأنظلاق و اللعب المش نضيف و إستغلال أي موقف و أي حد و المهم النجاح.ينظر هؤلاء الي نقطة تحقيق الطموح المادي مثلا ولا يحبون أن يتابعوا إلي نقطة دفع الثمن.هم يظنون أن خواتيمهم تختلف عن من سبقوا,بالضبط كم يفعل الملاين من البشر علي مستوي العالم و هم يبدأون أول شمة و أول جرعة مخدرات ولا ينظرون إلي من سبق و يظنون أنهم متميزون ولن يحدث لهم مثل ما قد أصاب من سبقهم
لقد فعلها فرعون موسي, خدع الناس و أستولي علي خزائن الأرض و أنهارها و بشرها و كافة ثرواتها.ولكن كل سريقة محتاجة الدفاش و أبو دقشوم و زكي قدرة بتوعها.عصابة الفراعين دائماً تتكون من نفس التشكيلات,,,هامان-هيكل,صفوت الشريف,زكريا عزمي,عكاشة....-و الجند الذين يخدعهم الفرعون بشعارات حماية العرش المقدس,حماية إستقرار طيبة,
و عند اللزوم يبدأ في ضخ الذهب في جيوبهم و مزيد من ألأكاذيب في آذانهم.
وبين الفرعون و هامان والجند,,يلعب الكهنة اللعب الكبير و هم من يلعبون في عقول الناس و يغيبون قلوبهم,و إذا جاء يوم الزينة-الأنتخابات-,,سحروا عيونهم.
عندما يصل الفرعون بخططه الي منتهاها,تبدأ الأمور في أن تأخذ شكل آخر,,ضوء عظيم و زغللة و لمعان,,,الفرعون يظنه النجاح و السطوع وكذلك يشعر فريق العمل كله,,ولكن ليس كل بريق هو علامة نجاح,,ربما وهج نار لم يشعر الفرعون بعد بلهيبها.
هنا يتوقف فتوات العصر الحديث,يتوقون عند تقيم الموقف الفرعوني الي هذا الحد,,البريق,السطوع,,الفرعون في أعلي نقطة,,ولكن هل ينظرون الي موطئ قدمه؟؟,اليس هو بواقف علي حافة التاريخ مندفع الي السقوط لأدني النقاط أثناء تدافعه هو و أغبيائه طلباً الي المزيد من العلو,,لا ينظرون أبداً الي لحظة سقوط الفرعون,ولا الملوك ولا أي حمار عظيم علي مستوي التاريخ كله, وإذا حاولت لفت نظرهم,قالوا لك و هم يبتسمون إبتسامة الثقة التي لن تراها الا في وجه سكران أو من خدعته الأماني و أغفلته عن حقائق الكون:"هأهاها,,إحنا بنتحرك في المضمون وفاهمين بنعمل إيه"....,,طبعاً وبسبب الثقة الزائدة, يتمادون في أخطائهم وفسادهم,وتثقل أيديهم بالمزيد من الدماء ولا يكون أمامهم الا السكة السد...ان يطبق علهم اليم,فإذ هم جميعاً مغرقون ملعنون,هم و ذويهم لايذكرهم احد بخير او بإحترام,و مكانهم في التاريخ معروف,,,,المزبلة.
وسبحان الله,من يلقون هذا المصير دائماً يعطيهم ربهم العديد من الفرص للخروج الآمن ولكنهم بأبون إلا أن يستمروا في خدمة من ورطوهم و أستغلوهم و سوف يكونون أول من يبيعوننهم في أول فرصة.
لم يخطئ الله-حاشاه- إذ يقول:"إن فرعون و هامان و جنودهما كانوا من الخاطئين"...صدق الله العظيم
رضا
المشكلة إن عموم الناس بينظروا لحد معين من خطط السابقين, يعني عايز أعمل بزنيس أفكر في الناس الجامدة في عالم البيزنس و نجحوا إزاي....الخ
أغلب الناس تنظر الي مراحل الأنظلاق و اللعب المش نضيف و إستغلال أي موقف و أي حد و المهم النجاح.ينظر هؤلاء الي نقطة تحقيق الطموح المادي مثلا ولا يحبون أن يتابعوا إلي نقطة دفع الثمن.هم يظنون أن خواتيمهم تختلف عن من سبقوا,بالضبط كم يفعل الملاين من البشر علي مستوي العالم و هم يبدأون أول شمة و أول جرعة مخدرات ولا ينظرون إلي من سبق و يظنون أنهم متميزون ولن يحدث لهم مثل ما قد أصاب من سبقهم
لقد فعلها فرعون موسي, خدع الناس و أستولي علي خزائن الأرض و أنهارها و بشرها و كافة ثرواتها.ولكن كل سريقة محتاجة الدفاش و أبو دقشوم و زكي قدرة بتوعها.عصابة الفراعين دائماً تتكون من نفس التشكيلات,,,هامان-هيكل,صفوت الشريف,زكريا عزمي,عكاشة....-و الجند الذين يخدعهم الفرعون بشعارات حماية العرش المقدس,حماية إستقرار طيبة,
و عند اللزوم يبدأ في ضخ الذهب في جيوبهم و مزيد من ألأكاذيب في آذانهم.
وبين الفرعون و هامان والجند,,يلعب الكهنة اللعب الكبير و هم من يلعبون في عقول الناس و يغيبون قلوبهم,و إذا جاء يوم الزينة-الأنتخابات-,,سحروا عيونهم.
عندما يصل الفرعون بخططه الي منتهاها,تبدأ الأمور في أن تأخذ شكل آخر,,ضوء عظيم و زغللة و لمعان,,,الفرعون يظنه النجاح و السطوع وكذلك يشعر فريق العمل كله,,ولكن ليس كل بريق هو علامة نجاح,,ربما وهج نار لم يشعر الفرعون بعد بلهيبها.
هنا يتوقف فتوات العصر الحديث,يتوقون عند تقيم الموقف الفرعوني الي هذا الحد,,البريق,السطوع,,الفرعون في أعلي نقطة,,ولكن هل ينظرون الي موطئ قدمه؟؟,اليس هو بواقف علي حافة التاريخ مندفع الي السقوط لأدني النقاط أثناء تدافعه هو و أغبيائه طلباً الي المزيد من العلو,,لا ينظرون أبداً الي لحظة سقوط الفرعون,ولا الملوك ولا أي حمار عظيم علي مستوي التاريخ كله, وإذا حاولت لفت نظرهم,قالوا لك و هم يبتسمون إبتسامة الثقة التي لن تراها الا في وجه سكران أو من خدعته الأماني و أغفلته عن حقائق الكون:"هأهاها,,إحنا بنتحرك في المضمون وفاهمين بنعمل إيه"....,,طبعاً وبسبب الثقة الزائدة, يتمادون في أخطائهم وفسادهم,وتثقل أيديهم بالمزيد من الدماء ولا يكون أمامهم الا السكة السد...ان يطبق علهم اليم,فإذ هم جميعاً مغرقون ملعنون,هم و ذويهم لايذكرهم احد بخير او بإحترام,و مكانهم في التاريخ معروف,,,,المزبلة.
وسبحان الله,من يلقون هذا المصير دائماً يعطيهم ربهم العديد من الفرص للخروج الآمن ولكنهم بأبون إلا أن يستمروا في خدمة من ورطوهم و أستغلوهم و سوف يكونون أول من يبيعوننهم في أول فرصة.
لم يخطئ الله-حاشاه- إذ يقول:"إن فرعون و هامان و جنودهما كانوا من الخاطئين"...صدق الله العظيم
رضا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق