أستكمل اليوم مع سيادتكم الدردشة بخصوص موضع دردشنا فيه مرتين من قبل و هو أن أحدد موقفي و أكون رأيي علي أساس فهم حقيقي أو علي أساس ظن ربما يكون حقيقي.
اليوم و بالجرائد مايدعو إلي إستكمال هذا الحديث,إن أذنتم لي... شكراً.....هما خبرين شكل بعض تماماً:
الأولي :جيهان مرات السادات تؤيد شفيق.
الثاني:هدي بنت عبدالناصر تؤيد شفيق.
لحد كدة مافيش مشكلة,دي ناس ليها مصالحها و ده واحد خد عند بابا واحدة و عند جوز التانية و حيرد الجمايل...عادي إنهم يؤيدوه
ده زي أخوهم و إبنهم و واكلين عيش ولحمة و شربين دمنا مع بعض,,ودم مايهونش.
لكن ما هو شعور الساداتيون أصحاب الفكر الديمقراطي المضاد للقهر و الظلم حسب شعاراتهم؟؟؟,,,و ما هو شعور من يؤيدون حمدين و خالد الناصريين حباً في عبد الناصر و ما هة شعور حمدين و خالد أنفسهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أتصور أن المشكلة تكمن في تقيم الناس لرجال السياسة-أتكلم
عن الناس العادية البسيطة-قائم علي الظن وليس العلم.
يعني عبد الناصر بتاع الغلابة ووووالخ,,,و السادات اللي أعطي الحريات ووووالخ,,دون النظر الي أن كلاهما و من قبلهم و من جاء بعدهم من نفس فصائل المماليك التي كانت تساوم علي كل شئ من أجل الكراسي حتي ولو بخداع الناس البسطاء و حتي بعد أن يعتقلق و يذلك و يجوعك,يجعلك تهتف له و تسبح بحمده و العياذة بالله.
نفس الشئ ينطبق علي البسطاء المؤيدين لمرسي و حازم و غيرهم من ابناء التيارات الدينية,,تأييد مبني علي الظن وليس فهم للواقع,,يظنون أنهم سوف ينفذون لهم كذا و كيت ولايدرون أن أكثر من نصف مايعد به هؤلاء غير قابل للتنفيذ أبداً.
لا عجب إذاً أن تتوحد مواقف شفيق و مرسي في رفض المجلس الرئاسي,المجلس الرئاسي ينقل الناس الي خط بعيد عن خط الستون عاماً الخاص بالمماليك التي صنعت مراكز القوي و ألأتحاد ألأشتراكي و هزيمة 67و أضاعت القدس و ألأقصي و سلمتهم لأسرائيل كتتويج للصعود ألأول لأسرائيل الكبري.
لاعجب أن يتفق اللاعبان الذان يمارسان اللعب معاً منذ ستون عاماً,,يتشاركان تارة و يتناحران تارة أخري,هذا بشعاراته و هذا بشعاراته,,وللأسف يتبعهم من يصدقون هذه الشعارات.
أختم بتأييدي للمجلس الرئاسي ولكن بفهم للواقع و أطالب ابو الفتوح و الصباحي بإيضاح الصورة,يجب أن يوضح كلاهما إنتمائه للناس,,وليس للأخوان و لا للناصرية الحقيقية ولكن للناصرية المثالية التي يظنها البسطاء و ينسبونها للزعيم الذي تنتخب عائلته ألأن ....شفيق.
يجب أن ينفض الجميع-أقصد بهم تيار الثورة الحقيقي- يديه من التنميطات الغير واقعية و أن يعلن عن فكر جديد بعيد عن ساحة المماليك الستينية-نسبة الي الستون خريفاً التي خكموا و دمروا فيها مصر- و أن يتحركوا بسرعة شديدة.
أسأل الله لي و لكم تمام الفهم و البصيرة
رضا هلال
اليوم و بالجرائد مايدعو إلي إستكمال هذا الحديث,إن أذنتم لي... شكراً.....هما خبرين شكل بعض تماماً:
الأولي :جيهان مرات السادات تؤيد شفيق.
الثاني:هدي بنت عبدالناصر تؤيد شفيق.
لحد كدة مافيش مشكلة,دي ناس ليها مصالحها و ده واحد خد عند بابا واحدة و عند جوز التانية و حيرد الجمايل...عادي إنهم يؤيدوه
ده زي أخوهم و إبنهم و واكلين عيش ولحمة و شربين دمنا مع بعض,,ودم مايهونش.
لكن ما هو شعور الساداتيون أصحاب الفكر الديمقراطي المضاد للقهر و الظلم حسب شعاراتهم؟؟؟,,,و ما هو شعور من يؤيدون حمدين و خالد الناصريين حباً في عبد الناصر و ما هة شعور حمدين و خالد أنفسهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أتصور أن المشكلة تكمن في تقيم الناس لرجال السياسة-أتكلم
عن الناس العادية البسيطة-قائم علي الظن وليس العلم.
يعني عبد الناصر بتاع الغلابة ووووالخ,,,و السادات اللي أعطي الحريات ووووالخ,,دون النظر الي أن كلاهما و من قبلهم و من جاء بعدهم من نفس فصائل المماليك التي كانت تساوم علي كل شئ من أجل الكراسي حتي ولو بخداع الناس البسطاء و حتي بعد أن يعتقلق و يذلك و يجوعك,يجعلك تهتف له و تسبح بحمده و العياذة بالله.
نفس الشئ ينطبق علي البسطاء المؤيدين لمرسي و حازم و غيرهم من ابناء التيارات الدينية,,تأييد مبني علي الظن وليس فهم للواقع,,يظنون أنهم سوف ينفذون لهم كذا و كيت ولايدرون أن أكثر من نصف مايعد به هؤلاء غير قابل للتنفيذ أبداً.
لا عجب إذاً أن تتوحد مواقف شفيق و مرسي في رفض المجلس الرئاسي,المجلس الرئاسي ينقل الناس الي خط بعيد عن خط الستون عاماً الخاص بالمماليك التي صنعت مراكز القوي و ألأتحاد ألأشتراكي و هزيمة 67و أضاعت القدس و ألأقصي و سلمتهم لأسرائيل كتتويج للصعود ألأول لأسرائيل الكبري.
لاعجب أن يتفق اللاعبان الذان يمارسان اللعب معاً منذ ستون عاماً,,يتشاركان تارة و يتناحران تارة أخري,هذا بشعاراته و هذا بشعاراته,,وللأسف يتبعهم من يصدقون هذه الشعارات.
أختم بتأييدي للمجلس الرئاسي ولكن بفهم للواقع و أطالب ابو الفتوح و الصباحي بإيضاح الصورة,يجب أن يوضح كلاهما إنتمائه للناس,,وليس للأخوان و لا للناصرية الحقيقية ولكن للناصرية المثالية التي يظنها البسطاء و ينسبونها للزعيم الذي تنتخب عائلته ألأن ....شفيق.
يجب أن ينفض الجميع-أقصد بهم تيار الثورة الحقيقي- يديه من التنميطات الغير واقعية و أن يعلن عن فكر جديد بعيد عن ساحة المماليك الستينية-نسبة الي الستون خريفاً التي خكموا و دمروا فيها مصر- و أن يتحركوا بسرعة شديدة.
أسأل الله لي و لكم تمام الفهم و البصيرة
رضا هلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق