قرآت اليوم نصف صفحة عن فلول الصعيد ألأشداء المسلحين ممن أطلقوا الرصاص علي مسيرة المعارضين لشفيق.بجوار الموضوع صورة ضخمة لعبدالرحيم الغول و هو يقول :"أنا فل كبيرو,انا أكبر الفلول و أفتخر بهذا و أعلن تأيدي لشفيق".
قرآت هذا الموضوع ولم أتعجب ليه لم أتعجب؟ لإن الراجل لم يكذب,فهو متواطئ مع الحزب الوطني في الصعيد في الكثير و الكثير و طبيعي أن يحافظ علي مصالحه المادية الضخمة و أن يبعد عن نفسه شبح السجن كل هذا مفهوم تماماً.
تذكرت أيضاً شكاوي المسيحين منه لسنوات طويلة لتحريضه علي المسيحين و علي حرق الكنائس و الأديرة.تذكرت بكاء القساوسة و هم يشهدون علي ماقاله ضدهم و تحريض الجماعات عليهم, و مفهوم جدا أن المتطرفين هم الوجه الآخر من عملة الحكومة,,وجه حزب وطني و وجهة تيارات دينية و تحديداً قيادات هذه التيارات التي تلهط من نفس لحم الناس الذي يلهط منه الحزب و المؤسسة الرئاسية الزكريا عزمية و رجال العسكر المنقولون الي المناصب السياسية أمثال شفيق و غيره.
كل ده مية مية و مفهوم,,لكن المش مفهوم هز تأيد الكثير من المسيحين و المطارنة لشفيق يد بيد و لسان بلسان مع الغول الذي كان يحرض عليهم ....الخ!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
لن أطيل عليكم و ذلك لأنه ماعنديش حاجة أقولها,ألهم إني أعفي نفسي من أي حرب كنت أقوم بها دفاعاً عن المسيحين و مظالمهم,,و لن أتدخل مستقبلا في مثل هذه الأمور ,و ليشكوا أمرهم لمن قتلهم و من ظلمهم,,هم عايزين كده و الله أعلم
رضا
قرآت هذا الموضوع ولم أتعجب ليه لم أتعجب؟ لإن الراجل لم يكذب,فهو متواطئ مع الحزب الوطني في الصعيد في الكثير و الكثير و طبيعي أن يحافظ علي مصالحه المادية الضخمة و أن يبعد عن نفسه شبح السجن كل هذا مفهوم تماماً.
تذكرت أيضاً شكاوي المسيحين منه لسنوات طويلة لتحريضه علي المسيحين و علي حرق الكنائس و الأديرة.تذكرت بكاء القساوسة و هم يشهدون علي ماقاله ضدهم و تحريض الجماعات عليهم, و مفهوم جدا أن المتطرفين هم الوجه الآخر من عملة الحكومة,,وجه حزب وطني و وجهة تيارات دينية و تحديداً قيادات هذه التيارات التي تلهط من نفس لحم الناس الذي يلهط منه الحزب و المؤسسة الرئاسية الزكريا عزمية و رجال العسكر المنقولون الي المناصب السياسية أمثال شفيق و غيره.
كل ده مية مية و مفهوم,,لكن المش مفهوم هز تأيد الكثير من المسيحين و المطارنة لشفيق يد بيد و لسان بلسان مع الغول الذي كان يحرض عليهم ....الخ!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
لن أطيل عليكم و ذلك لأنه ماعنديش حاجة أقولها,ألهم إني أعفي نفسي من أي حرب كنت أقوم بها دفاعاً عن المسيحين و مظالمهم,,و لن أتدخل مستقبلا في مثل هذه الأمور ,و ليشكوا أمرهم لمن قتلهم و من ظلمهم,,هم عايزين كده و الله أعلم
رضا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق