الخميس، 1 نوفمبر 2012

يامرسي,,,القضاة إللي أصلهم ظباط بيغرقوك


حكاية الشباب معتقلي احداث دار القضاء المنسيين
والمحكوم عليهم بسنتين حبس .. انشروها ..

الحكايه إبتدت بعد مليونية تسليم السلطه يوم 6-6
كانوا الشباب ( محمد عاطف - اسامه صبري - كمال محمد - ناهد شريف )
كانوا موجودين في الميدان وجالهم اخبار عن فض إعتصام القضاه عند دار القضاء
الشباب تحركوا لمكان الإعتصام وفعلاً لقوا إشتباكات مع المعتصمين وحرق خيامهم ..

الشباب اول ما وصلوا لقوا المباحث الموجوده في دار القضاء بيصوروهم
وبعدها حصل هرج ومرج وإشتباكات وأمن دار القضاء اعتدى عليهم من شبابيك المبنى
المهم خرج اعداد كبيره من مبنى دار القضاء في زي مدني وقبضوا على شباب
وتم توجيه تهم متعدده منها إعتداء على دار القضاء ومحاولة إقتحامه وتهم إتلاف
مع ان الإعتداء بدأ عليهم من داخل دار القضاء بحسب شهادتهم
والنوافذ تم تكسيرها من الداخل عن طريق امن المبني بحسب ما قالوا ..
وتم الحكم عليهم بسنتين ..

قدموا إستئناف وكانت الجلسات منعقده لحد يوم 21 اكتوبر
تم رفض الإستئناف وتأييد الحكم بسنتين مع براءة القضاه اللي كانوا معاهم !!

الشباب طبعاً زي باقي معتقلي الثوره واجهوا اشد انواع الاهانه والتعذيب والسب
وحفلات الإستقبال الجماعيه والضرب والسحل والسباب
وإجبارهم على شرب مياه برابسوا وهتك العرض الجماعي
الشباب كانوا بيناموا في مكان مساحته شبر و قبضة يد بحسب وصفهم !

وتعنتوا معاهم في الكشف الطبي وارسلوهم للطب الشرعي بعدها بفتره
لصعوبة إثبات الإصابات نتيجة الإعتداء عليهم ..

وتستمر الحكايه .. ويضيع ورد البلد دي واحرارها في السجون بيدفع التمن ..
محمد عاطف طالب بأكاديمية اخبار اليوم
اسامه صبري خريج سياحه وفنادق ويعمل في فندق
كمال محمد سياحه وفنادق ويعمل شيف
ناهد شريف بيبو بنت مصريه حره من ثوار الميدان المجهولين

انشروا حكايتهم وعرفوا الكل بيهم ..
الشباب دول اتحكم عليهم في الضل وانشغل عنهم الكل وكانت دي النتيجه
وإترفض للأسف الإستئناف وهيكملوا الحكم بالحبس ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق