ما بين نظام قديم يعيد بناء دولته بقوة مع مرور الوقت وشراهة ونظام حديث تعلو فيه مبادىء المداهنة والكذب والنفاق ... وعدم الشفافية
ورئيس لا يقدر حجم ما أوقعنا فيه من مشاكل .. لا يضع خطة لطريقه أو مساره ..
وتيه ثورى قوى .. متخبط ... مازال ينتظر ..إما القصاص أو القصاص
"دولة العدل"..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق