- Reda Helal أول مرة أعرف إن الشرطة و الجيش و البلطجية المسلحين إللي كانوا بيجوا معاهم و بيضربونا و يقتلوا الشباب المميز من الثوار في الميادين و ماسبيروا و غيرهم أسمهم"الحرس الثوري""",,,معلومة غريبة,,بس ليه إنت مصدقها مع إني و من أول يوم لحوادث ماسبيرو رفضت فكرة إن شبا "تنظيم الأمة القبطية"" قتلوا عساكر الجيش في ماسبيرو و رفضت فكرة إن الكنايس و الأديرة مليانة سلاح, و أضف إلي ذلك إني توليت أكثر من ثماني حلقات نقاش لدرء هذه ألأكاذيب في الميدان,,,طب مالو فيه حرس ثوري عند ألأسلاميين,,,يبقي بالضرورة فيه "مجموعات شباب حماة الكنيسة"" المسلحين عند المسيحين يتدربون في مراكز بالقرب من الساحل الشمالي و في الصعيد و ينتمون الي تنظيم "إبراهيم هلال"" المسيحي الذي خطف البابا سنة 54 و أرسل إنذاراً لعبدالناصر :"بعدم التدخل في شئون ألأقباط" و بالمرة حصدق علي بيعة الحرس الثوري,,إن التنظيم القبطي لايزال يتم إدارته من الداخل و الخارج و تمويله من أجل إنشاء وطن قومي للمسيحين بجنوب مصر.........إلي آخر هذه الخزعبلات و ألأكاذيب التي خرجت من نفس البوق بتاع الحرس الثوري... أما لوكنت تقصد أنه إذ تمادي الفلول في إسقاط التيارات الأسلامية و هذه التيارات سوف ترفض العودة إلي المعتقلات و هتك العروض....إلخ,,,فسوف تنتفض بالسلاح ضد دولة الفلول ,,فإن هذا منطقي جداً......أما حكاية الحرس الثوري كارتونية جداً زي سلاح الكنيسة و ألأديرة..........................رضا هلال
الجمعة، 8 مارس 2013
الحرس الثوري و سلاح الكنائس
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق