تأمل الصورة.. تأمل القاتل و المقتول.. صبى فى السابعة عشر أو يزيد.. يتظاهر من أجل وطنٍ مسلوب.. حقيبته على ظهره.. حلمه فى قلبه.. و ملازم يظن أنه يواجه "أعداء الوط...ن".. سلاحه فى يده.. يواجه الكلمة برصاصة...
تأمل جيداً.. و أنظر إلى صورة الشاب الملطخة بالدماء.. و أخبرنى.. من الإرهابى فى تلك الصورة؟! و من عدو الوطن الحقيقى؟! حامل الحلم؟! أم قاتله؟!
#الداخلية_بلطجية
#الداخلية_بلطجية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق