الدكتــور وديع احمد فتحي " الشماس المصري سابقا " الذى أسلم منذ فتره
الكهنة الأرثوذكس علمونا في الكنيسه أنهم يرتدون الملابس السوداء حزناً على الإحتلال الإسلامي لمصر , و أنهم لن يخلعوه حتى يحرروا مصر من هذا الإحتلال و يطردون المسلمين منها , هذا قول الأرثوذكس في مصر فقط , لذلك هم الوحيدون في العالم الذين يرتدون الملابس السوداء و كذلك الرهبان المصريين الأرثوذكس , وهو تقليد يهودي من أيام سبي بابل .
الكهنة الأرثوذكس علمونا في الكنيسه أنهم يرتدون الملابس السوداء حزناً على الإحتلال الإسلامي لمصر , و أنهم لن يخلعوه حتى يحرروا مصر من هذا الإحتلال و يطردون المسلمين منها , هذا قول الأرثوذكس في مصر فقط , لذلك هم الوحيدون في العالم الذين يرتدون الملابس السوداء و كذلك الرهبان المصريين الأرثوذكس , وهو تقليد يهودي من أيام سبي بابل .
لذلك كل رجال الدين الأرثوذكسي مسلحون و يتدربون في الأديرة بانتظام على
ضرب النار و ظهروا بشده في ( ماسبيرو ) و ( الاتحاديه ) , ولذلك تحتل
الأديره مساحات شاسعه و لا تخضع لأمن الدوله و لا للحكومه , و ذلك للتدريب
على الأسلحه الأحدث ,و للعلم فإن كل ما يأتي للبطريركيه من الخارج لا يخضع
للتفتيش في الجمارك و يعامل معاملة السفارات مهما كان حجم الصناديق و
الحقائب و السيارات .
هذا كله عاصرته بنفسي وقد عشت بينهم حتى بلغت من العمر حوالي أربعين سنه .
نرجو النشر حتى يعلم الناس حقيقة ما بداخل الأديره وهذه شهادة رجل عاش بداخل الأديره وكان شماساً فيها
هذا كله عاصرته بنفسي وقد عشت بينهم حتى بلغت من العمر حوالي أربعين سنه .
نرجو النشر حتى يعلم الناس حقيقة ما بداخل الأديره وهذه شهادة رجل عاش بداخل الأديره وكان شماساً فيها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق