Reda Helal
فرد
السياحة لو إعتمد علي الأجر الرسمي حا يبقي زيّ و زي كتير بيعملوا
زيّ,,يعني مفلسين دايماً,,,لكن عموم أهل هذه المهنة يعتمدون علي آليات
خطيرة جداً:::: 1-إكتساب ثقة العميل أولاً ثم يسوقوه كالماعز الي محلات
النصب و يبيعونه بضائع سيئة بأسعار فلكية يتحصلون من ورائها الألاف من
العمولات التي يستلموها في غفلة من العميل,,,,,,2-الكثيرون منهم يصطحب
العميل الي الحال التي يوجهه إليها أصحاب شركات السياحة و يخدع جميع
الأطراف,فهو ينفذ التعليمات ثم يقول للعميل "إتفرج بس و أنا حبقي أوديك
أماكن أفضل بكتير",,,و يصطحب العميل إلي مكان آخر فيستأثر بنصيب الشركة في
السرقة و طبعاً بيظبط السواق و المندوب علشان مايتفضحش,,,, 3-تغير عملة
للزبون ولعب دور السوق السودة.....4-في حال طلب العميل رحلة إضافية لايعلم
الشركة و يقوم بتأجير أتوبيس و القيام بالتنفيذ و طبعاً بدون أوراق رسمية ك
أوامر شغل و خلافه و يستعيض عنها برشوة الداخلية.....5-فيه أنواع أوسخ
بكتير,,تعمل في الدعارة و تسهيل الشذوذ و مجارات السيدات المسنة في علاقات
جنسية و ده كله مقابل مبالغ ضخمة,6-مجارات العميل الذي يذم و يسب في مصر و
يصدق الدعايات اليهودية مثل اليهود بنا الهرم,,,إلخ و الشتيمة في الدين و
ما الي ذلك من النفاق حتي لا يتأثر"البقشيش" إذا ما قام بتوضيح الحقائق و
دافع عن دينه و سمعة بلده,,,,,,,و العجيب في الموضوع إن الأشكال دي هي
الأكثر إنتشاراً و قرباً من السلطان و كلابه لتناغمهم مع المنظومة
القذرة,العجيب بقي إن دول هم إللي عملوا قوائم بأسماء معرضي الإنقلاب و طلبوا من أمن الدولة عدم السماح لهم بالعمل.....لحسن يبوظوا سمعة مصر!!!!!!!!!!!!,,ولا حول ولا قوة إلا بالله
رضا هلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق