الجمعة، 13 فبراير 2015

اليابان بين الخيال الجميل و الواقع المؤلم

الكثيرون لا يعرفون عن عنصرية اليابانين ولا يعرفون أن هناك سكان أصلين معزولون في الشمال-الآينو و الإتاه- و أن اليابن تمارس عنصرية و أحتقار ضد سكان الجنوب و تلقي عندهم القواعد الإمريكيا أتلي يقوم أفراده بحوادث إغتصاب ضد فتايات أوكيناوا و أن الحكومة لم تعرف بمصيبة التسونامي في فوكوشينا إلا بعدها ب 4 ساعات بسبب إتصال شاب متزوج من ألمانية و أتصل بها بهاتف ساتالايت في ألمانيا و هي التي قامت بالإبلاغ........الكثيرون لا يعرفون عن ال"love hoteles" للسكر و الدعارة بكل أحياء اليابان تقريباً و أنتشار الإنحلال بين الشباب و الشذوذ بين الشباب و الإباحية بما يفوق ما هو عليه في أوربا و أمريكا, و أنتشار فساد المديرين و الإدارات أخلاقياً بكثرة,,و أن نهضتها قائمة علي الإستعباد و الكرباج وصولاً إلي إنتشار مراكز إعطاء حقن منشطة في فترة راحة الغذاء تبدأ من 10$ ز تعطي الطاقة للعمل في الفترة التالية و يقف عليها الموظفين بطوابير ضخمة كما لو كانو رجال آليون يتم شحنهم,و أن رجال الأعمال هناك هم الأله الحقيقية للشعب و يتحكمون بجبروت شديد و بيدهم سيف فوق رقاب الناس إسمه الحكومات الفاسدة التابعة لهم ,,,و أن المعابد البوذية و المؤسسات الدينية و السياسية عبارة عن منظمومة فساد جبارة و أن المافيات اليابانية من أقوي المافيات في العالم..و أن إسرائيل متغلغلة بقوة في اليابان من سنة 76 سياسياً و أمنياً و ثقافياً ووووووووووو......
رضا هلال 
 
108,965 Views
هافو -أو أنصاف اليابانيين- يواجهون تحدي الاندماج في المجتمع الياباني المنغلق
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق