ذكر ابن كثير في (البداية والنهاية) أنه عندما حاصر التتار قصر الخليفة
المستعصم رشقوه بالسهام فأصاب أحدها جارية كانت ترقص بين يدي المستعصم،
فانزعج المستعصم من ذلك وفزع فزعاً شديداً وأحضر السهم الذي أصابها بين
يديه فإذا عليه مكتوب: (إذا أراد الله إنفاذ قضائه وقدره أذهب من ذوي
العقول عقولهم)
للعلم، كان مصير المستعصم أن قتل التتار أهله أمامه ثم وضعوه في كيس وركلوه حتى مات
للعلم، كان مصير المستعصم أن قتل التتار أهله أمامه ثم وضعوه في كيس وركلوه حتى مات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق