أطفال فى سجون العسكر ..
خرج الفتى “عبدالرحمن مصطفى محى الدين” من منزله بالإسكندرية لشراء طلبات للبيت، فوجد الناس تجري بعد هجوم الشرطة علي مسيرة مناهضة للانقلاب فجري مثلهم فتم القبض عليه دون ذنب ارتكبه.
تم اتهام عبد الرحمن في القضية ٣٨٦٤ لسنه ٢٠١٥ ادارى الرمل بالتظاهر والبلطجة والترويع .
وتعرض عبدالرحمن الذي يبلغ عمره ١٣ سنه ونصف للتعذيب والضرب المبرح واطفاء السجائر في جسده والقاء الماء العفن عليه.
أصيب عبدالرحمن في قدمه بحروق من الدرجة الثالثة من جراء التغذيب مما ادى إلى انتشار الصديد في رجله بشكل لافت قد يؤدي الي بترها .
قام القاضي محمد هاشم بتجديد حبسه ٤٥ يوم اول امس وارسل عبد الرحمن من محبسه رسالة لأمه يحكي فيها ما يحدث له وما تعرض له من تعذيب بكل براءة وطفولية.
وقال عبد الرحمن في رسالته لأمه: “كان يا مكان ولد نازل من بيته علشان رايح يجيب طلبات فشاف الناس بتجري فجري معاهم من كثرة الخوف فاتمسك واضرب ضرب مبرح وأصابوه وعذبوه وكهربوه وكانو يطفون السجائر في جسمه وعلى جسده وكانوا يلقون عليه الماء العفن
وأضاف عبد الرحمن وبهذا أهين لمدة سبعة أيام متصلة، والآن رحلوا الولد الى سجن كرموز، والآن يعيش في حياة شبه الموت”.
واختتم عبد الرحمن رسالته الى أمه قائلا: “رغم كل هذا لا تزعلي يا أمي يا غالية”
منقول من مصر الان فى 29 يونيو 2015 ولا أعلم هل خرج الطفل أم مازال محتجزاً ..
خرج الفتى “عبدالرحمن مصطفى محى الدين” من منزله بالإسكندرية لشراء طلبات للبيت، فوجد الناس تجري بعد هجوم الشرطة علي مسيرة مناهضة للانقلاب فجري مثلهم فتم القبض عليه دون ذنب ارتكبه.
تم اتهام عبد الرحمن في القضية ٣٨٦٤ لسنه ٢٠١٥ ادارى الرمل بالتظاهر والبلطجة والترويع .
وتعرض عبدالرحمن الذي يبلغ عمره ١٣ سنه ونصف للتعذيب والضرب المبرح واطفاء السجائر في جسده والقاء الماء العفن عليه.
أصيب عبدالرحمن في قدمه بحروق من الدرجة الثالثة من جراء التغذيب مما ادى إلى انتشار الصديد في رجله بشكل لافت قد يؤدي الي بترها .
قام القاضي محمد هاشم بتجديد حبسه ٤٥ يوم اول امس وارسل عبد الرحمن من محبسه رسالة لأمه يحكي فيها ما يحدث له وما تعرض له من تعذيب بكل براءة وطفولية.
وقال عبد الرحمن في رسالته لأمه: “كان يا مكان ولد نازل من بيته علشان رايح يجيب طلبات فشاف الناس بتجري فجري معاهم من كثرة الخوف فاتمسك واضرب ضرب مبرح وأصابوه وعذبوه وكهربوه وكانو يطفون السجائر في جسمه وعلى جسده وكانوا يلقون عليه الماء العفن
وأضاف عبد الرحمن وبهذا أهين لمدة سبعة أيام متصلة، والآن رحلوا الولد الى سجن كرموز، والآن يعيش في حياة شبه الموت”.
واختتم عبد الرحمن رسالته الى أمه قائلا: “رغم كل هذا لا تزعلي يا أمي يا غالية”
منقول من مصر الان فى 29 يونيو 2015 ولا أعلم هل خرج الطفل أم مازال محتجزاً ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق