Reda Helal
انه
نفاق معجون بالخبث والمكر والخديعة والخيانة والغدر ولاتحتاج لكثير ذكاء
لتكتشفهم ولكن جريمة محاولة المغالطة واخفائها ومحاولة من يضللون انفسهم
انهم غير موجودة ويلدغون من الحية عشرات المرات والعلاج بقلب الطاولة
ومناصرة الشعب المصري وعودة الشرعية س تنقذ دول الخليج مما يحاك لها من
مؤامرات انتقد الإعلامي السوري فيصل القاسم "نفاق الأمريكيين " وقال
الإعلامي في قناة الجزيرة عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي
فيسبوك "لم أر منافقين أكثر من الأمريكان:" وأضاف " ذهب الرئيس التركي
إلى أمريكا فراحوا يهاجمونه هناك بشدة بحجة اعتقال صحفي تركي، لا بل إن
بعض المسؤولين الأمريكيين يرحب بأي انقلاب على أردوغان. " وأوضح القاسم "
بالنسبة للإدارة الأمريكية: أردوغان ديكتاتور، لأن حكومته حققت مع صحفي،
أما بشار الأسد الذي قتل أكثر من مليون سوري، واعتقل أكثر من نصف مليون،
ودمر ثلاثة أرباع سوريا، وقام بتشريد نصف السوريين، فأمره بالنسبة لجوقة
الكذب والنفاق في واشنطن متروك للشعب السوري. " وتابع " يعني أردوغان الذي
جاء إلى السلطة بانتخابات ديمقراطية عظيمة وحقق نهضة اقتصادية عز نظيرها في
التاريخ الحديث ينتقده الإعلام والسياسيون الأمريكيون ويعتبرونه
ديكتاتوراً، أما نيرون العصر وهولاكو الشام بشار الأسد فلا ترى له في
الإعلام الأمريكي الديمو خراطي سوى المديح والإطراء.." وختم بالقول "صحيح
اللي استحوا ماتوا."
ألأمريكان
ليسوا منافقين ولكن لديهم خطة و قاموا ببدأ تنفيذها في مصر من داخل
السفارة سنة 52 بالتعاون مع إنجلترا وبدأت بمساعدة فصائلها في جيش مصربقتل
البطل احمد عبدالعزيز الثائر الحقيقي ثم و بالإستعانة بالبلطجية و شلة
عبدالناصر بحريق القاهرة ثم الإنقلاب ثم إنقلاب ثاني ضد نجيب و برضه
بالتفجيرات و إثارة المشكلات و إنقلاب أخر في إيران ضد دكتور مصدق برضه
بالإستعانة بفصائل الجنرال زاهدي و بلطجية شعبان الجعفري و هو ماحدث مع
عدنان مندريس في تركيا و دكتور ناظم قدسي في في سوريا,,,,, هي خطة و الآن
تصل إلي مراحل التنفيذ النهائي ولا يزالوا يعتمدون علي فصائلهم بالجيوش
العربية كلها.
رضا هلال
---------------------------------------------------------------------------------------
فيصل القاسم

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق