Reda Helal
من
أهم بنود تعاقد العسكر سراً مع الأمريكان سنة 46 في مايسمي مركز أبو
الفدا, و البدأ في التجهيز للإنقلاب,هو هذا الأسلوب و هو مايتم إتباعه في
كل البلاد الإسلامية تقريباً و قد شاهد منذ سنوات بعيدة القبض علي اللاجئات
البسنويات المسلمات و إعادة تسليمهم للصرب و إستقبال الصرب المسيحين
بحفاوة و ثقة,,,,,,,,,,,,, المشكلة أن من يطبق هذا يدعون أنهم مسلمين ولو
قال عنهم أحدهم أنهم كفار لقامت الدنيا عليه لتكفيره مسلم,,,,لم تتباين
الفرق بعد ولا يزال بيننا و فوق أكتافنا الخونة و المخذلين و
المنافقين,,,,لازالت بصائرنا عمياء و قلوبنا غُلف و الفتنة قادمة و ربنا يستر.
رضا هلال
---------------------------------------------------------------------------------------
Watan·
موقف تحكيه لي صديقتي في العمل قبطية
بتقول ابني خرج مع اصحابه من الكنيسة يلعبوا كورة في طريق المطار واثناء عودتهم الساعة 12 تم توقيفهم من ضابط وتم توجيه كم شتائم وسباب لهم لعدة اسباب اولهم ان الشباب يرتدون ملابس رياضية ويحملون حقائب بها بيبسي يعني شكلهم راجع من المظاهرات
ثانيا احدهم كان يحمل لاب توب
ثالثا الشباب جميعا لا يحملون بطاقات شخصية وتركينها في منازلهم
وعندما سأل الضابط الشباب عن اسمائهم ووجدها انها كلها مسيحيةقالهم وريني ياللاه الصليب منك ليه فكشفوا عن ايديهم فابتسم الضابط وقالهم
روحوا ومتنسوش البطاقات تاني
وهنا قالت صديقتي لابنها الحمد لله الصليب حماك يا ابني
لا تخرج قبل ان تقول عاش الهلال مع الصليب
وإذا لم تفعل فاعلم أن تواضروس منعك
بتقول ابني خرج مع اصحابه من الكنيسة يلعبوا كورة في طريق المطار واثناء عودتهم الساعة 12 تم توقيفهم من ضابط وتم توجيه كم شتائم وسباب لهم لعدة اسباب اولهم ان الشباب يرتدون ملابس رياضية ويحملون حقائب بها بيبسي يعني شكلهم راجع من المظاهرات
ثانيا احدهم كان يحمل لاب توب
ثالثا الشباب جميعا لا يحملون بطاقات شخصية وتركينها في منازلهم
وعندما سأل الضابط الشباب عن اسمائهم ووجدها انها كلها مسيحيةقالهم وريني ياللاه الصليب منك ليه فكشفوا عن ايديهم فابتسم الضابط وقالهم
روحوا ومتنسوش البطاقات تاني
وهنا قالت صديقتي لابنها الحمد لله الصليب حماك يا ابني
لا تخرج قبل ان تقول عاش الهلال مع الصليب
وإذا لم تفعل فاعلم أن تواضروس منعك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق