الجمعة، 27 مايو 2016

الفتنة الفرص الأخيرة و مقال رائع جداً لرامي جان

هل سيتفهم الأقباط أن الصفقة السياسيه بين تواضروس و السيسي لن تنفعم أم ليس الآن ؟! هل يريدون مزيد من الحرق و الجثث و التعرية ليتفهموا أن الظلم واحد ... علي مسؤليتي الأمن كان يعلم بموعد الضربات و لم يتحرك كان يشاهد و يضحك لأن الظلم واحد و الظالم ... رأس الكنيسه لن يتحرك للمحافظة علي الأهداف السياسيه و الماديه لا يعنيهم لو تم قتل الف قبطي أو مسلم ... و لكن رهانى داءما علي شعب مصر ... اقباط و مسلمون أن يستفيقوا بعد الغفلة !!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق