لن ينتصر الحق إلا بتباين الفرق,,,لايزال
بيننا الكثير جداً من المنافقين و المخذلين,,,,,من يدعو للتصالح الآن من
كبار المنافقين,,تصالح في الدم؟؟؟؟ هل سأل أولياء الدم؟؟؟ يقتلون إبنك و
أجبرك علي أن تتنازل عن القصاص؟؟؟؟ عندما تصالح السادات مع عصابة عبد الناصر
و أوقف ثورة التصحيح,ماذا حدث؟؟ عادت إلينا كلاب الأرض و علي رأسهم صفوت
الشريف ليدير إعلامك و يسيطر علي مراكز القوة الجديدة بما يحمله من أسرارهم
و نعاني إلي الأن من مصالحة السادات تلك,مع كلاب عبدالناصر,,,, ,,نعم نحن جميعاً متعطشين لأبطال,ولكن العصابة الحاكمة تحرمك
منهم و تتيح لك هؤلاء الممثلين فقط لتتبعهم,قديماً تخلص الإنجليز من ثلاث
أصحاب توجه إسلامي,مصطفي كامل و محمد فريد و الخديو عباس الثاني ولم يتركوا
الناس تبحث عن زعيم حقيقي أخر,بل أمدوهم بسعد زغلول,الماسوني الخمورجي
لاعب القمار الشهير أخو المستشار فتحي زغلول الذي أعدم الفلاحين في دنشواي و
بعدها بسنوات قتلوا البطل أحمد عبدالعزيز و البنا و دسوا عبد الناصر و
مجموعته,,,و هكذا ,,, كفانا عبث,,ربنا بيفضح لنا ماتخفي صدور المنافقين و
نحن نصر علي عبادتهم و إتباعهم!!!
رضا هلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق