أصل الحكاية
خلق الله أدم و أحبه و أعزه و أكرمه,و سخره لعبادته و هي مأمورية تعتبر الأعلي في هذا الكون,,,, يعني أدم مخلوق شديد التميز,,,و علم سبحانه أن مصير أدم إلي الحياة الأرضية بمشاكلها و كثر مكابدة الألام و المتاعب بها,,,,,و كان أدم ,وبالرغم من وجوده بالجنة,كثير الشكوي,,فأنعم الله عليه بنعمة أدت إلي تفعيل نعم الجنة و أصبحت الدعم العظيم له في الدنيا بعد ذلك,,,,,,,,إن الله لم يبتلي أدم بحواء ولكن أكرمه بها هدية عظيمة,,,,,,,,,أما أن تتحول إلي نقمة فهذا من غباء الرجال و جهلهم بدينهم الذي جعلهم يحولون كل نعم الله إلي كوارث و نقم,,ولا حول ولا قوة إلا بالله.
خلق الله أدم و أحبه و أعزه و أكرمه,و سخره لعبادته و هي مأمورية تعتبر الأعلي في هذا الكون,,,, يعني أدم مخلوق شديد التميز,,,و علم سبحانه أن مصير أدم إلي الحياة الأرضية بمشاكلها و كثر مكابدة الألام و المتاعب بها,,,,,و كان أدم ,وبالرغم من وجوده بالجنة,كثير الشكوي,,فأنعم الله عليه بنعمة أدت إلي تفعيل نعم الجنة و أصبحت الدعم العظيم له في الدنيا بعد ذلك,,,,,,,,إن الله لم يبتلي أدم بحواء ولكن أكرمه بها هدية عظيمة,,,,,,,,,أما أن تتحول إلي نقمة فهذا من غباء الرجال و جهلهم بدينهم الذي جعلهم يحولون كل نعم الله إلي كوارث و نقم,,ولا حول ولا قوة إلا بالله.
رضا هلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق