تعليقي علي من يدعو إلي التخلي عن السلمية
و مع كامل احترامي لمن قالها ــ لو الثوار هتفوا: سلميتنا_أقوي_من_الرصاص فيموقعة الجمل
كان هيبقي فيه ثورة؟
كان هيبقي فيه ثورة؟
---------------------------------------------------------------------------------
الموقف كان من المواقف التي كنا نسميها في الميدان"مواجهات" و طبيعي جداً في موقف حرب أن نحارب,,,,,الآن أكثر شخص يتمني تخلي الناس-إخوان و غير إخوان- عن السلمية هو السيسي نفسه و هو يسعي لهذا بشتي الطرق من قبل إستيلائه علي الحكم حتي,,,,إنها مأموريته و عندما فشل في تنفيذها,بدأ أسياده في الدفع بشفيق ثم عنان بغرض تسريع سقوط مصر في حرب أهلية عسكرية كما حدث في سوريا من 1994 و شرارتها كان مقتل مرشح الرئاسة باسل الأسد.
د.رضا هلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق