أعتقد
أن هذه المناورات الكلامية متفق عليها لتضيع الوقت حتي تنقطع المياه و
ينهار المصريون و ينكسروا تماماً و يستسلم من لم يستسلم بعد مقابل جركن
مياه يلقوه له من فوق لوري جيش...و يكون هذا أمر واقع و يبدأ لت و عجن
جديد عن الناس المهملة التي تستهلك الكثير من المياه و عن انجازا السيسي في
تدبير المياه للشعب و يعود ملاين المعيز إلي التصفيق له علي توفيره ل 2
لتر مياه كل يوم....الخ
أخر نقطة,لماذا يشتم الكثيرون أثيوبيا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
السيسي وقع بالموافقة 2015 و حلِّف أبي أحمد و أرسل ست بنوك مصرية تشارك في التمويل و علي رأسها بنك الأسكندريا.
صحيح اللي يشتري بضاعة مسروقة مش كويس,لكن إللي سرقها و باعهاله أسوء بكتييييييييييير......ربنا يستر.
د.رضا هلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق