علم نفس تاني,معلش,,,مايخسرش
موضوع اليوم بخصوص مايثيره بعض الصحافين عن "الطرف الثالث"حسب قول نوارة نجم
عن من يظهرون فجأة في التجمعات السلمية يقتلون الناس و ألأمن و الجيش,وينصرفون
إختلف علماء النفس في تفسير أو تحليل العديد من الأمور و لكنهم أيضاً إتفقوا ولم يختلفوا
في أمور أخري,و موضوع اليوم من قبيل الأمور التي أتفقوا عليها و عدت علي خير
إيه بقي؟؟,,,إتفق علماء النفس علي أن ألأمور المعلقة الغير محلولة و كذلك الأمور الغامضة الغير مفسرة في المجتمع تؤدي الي حدوث خلل إنتمائي لدي ألأفراد و فقدان الثقة المتبادل بينهم و بين بعض من ناحية و بينهم وبين النظام من ناحية أخري
مثال: حادثة رضا هلال الصحفي,,,أمور لم تحل ,,,إختفاء الكخيا اللاجئ الليبي,,لم تحل,,أزمات غير مفهومة...ناس بتطلع مش بتقول بخ و تجري,لا بتقتل و تنسف ...هم مين؟؟
جم منين؟؟؟...غامضة جدا
من ملاحظتي لأسلوب حسني و عصابته,أؤكد لسيادتكم أنهم كانوا يفهمون ذلك الي حد معين فقط و هو "الوقيعة بين الناس و بعضهم البعض"وذلك بإثارة الفتن,بتسليط أقذر من فيهم عليهم,,ولكن لم يفهم هذا الشخص ولا زبانيته تداعيات هذا الوضع و التي و الحمد لله لم و لن نصل اليها إنشألله,ألا وهي,ثورة جياع دموية تسحله هو و المدام و ألأولاد
بعض من اللي حواليه مش حايحصلهم حاجة,,ليه؟؟,,لأنهم فاهمين العكة دي و الطيارين في المطار بايتين
ليه برضه ثورة دموية؟؟,,لأن الثقة حاتكون معدومة بين الناس,,يعني مش حايقف الغني و الفقير في التحرير زي ماحصل جنب بعض,,,يعني مش حايعدي موضوع اللعب بنار الفتن علي خير,,يعني حايبقي في الكثير من الجنون و أيضاً الكثير من الخيانة التي لن تكون حكراً علي حسني و عصابته فقط
الأمور الغامضة تخلق الشك المتبادل و كل واحد حايظن إن الريحة دي مصدرها اللي جنبه ويكرهوا بعض,,ما أخشاه أن لا يكون النظام الحالي علي وعي بأمرين هامين
ألأول:اللي حكيتوه ده
التاني:إن الفيشة لسه في الكوبس و الماكينة لسه شغاله و اللي مشغالينها لسه برضه ناوين علي خراب البلد و خاصة دلوقت,حسب منطق البلطجة بتاعهم"فيها لأخفيها",,يارب يكون كل الناس فاهمين و تعدب علي خير,لأن اللي مايكشفوش النور,تكشفه النار أعاذكم الله منها
رضا هلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق