لن تجد أحد يدعو الي هذه الفكرة"اللي فات مات"الا اللي إيده في المية مش في النار
يعني لو عربيته هي المخبوطة,زعيق و سب دين و هيصة’,لكن لو عربيتك إنت,معلش يا هندزة
و الحمدلله جت علي كدة,,و حتعطل نفسك علي الفاضي
نفس الشئ في السياسة,,ما إتعذبش و ماتظلمش و ما تسرقش,,و كان بياكل علي ترابيزة الكلاب الكبار,,,,,,ياجماعة عايزين العجلة تمشي و بلاش نتكلم في الماضي ....الي أخر هذه ألأسطوانات الحمضانة,,,,يعني شركته لو إتسرقت,مش حيبلغ علشان المركب تمشي؟؟,,,مش حايتابع البلاغ و يطنش علشان العجلة إياها؟...طبعا لأ
بعد مايسجدك بكلمتين و يوهمك إن كلمة آآآآآآه,اللي بتقولها من الظلم و الألم دي عاملة دوشة و بتعطل العجلة,يبتدي يخترعلك أزمات و يرفع ألأسعار علشان ياكدلك إنك مش كويس و عطلت العجلة ولازم و بسرعة,تدفن نفسك بالحياة و تدوس علي دم عيالك و علي رزقك علشان العجلة,وبعدين يهيج عليك قطعان الجهلاء,بسك عليه,هو إبن ال... ده اللي بوظ لكم العجلة
في الهيصة دي يتم الغطرشة علي بلاوي حسني و عصابته و زحلقت التهم الخايبة اللي فاضلة و ما حدش يعرف خيانته و عمالته من سنة 75ولا إنه كان حايودي مصر كلها في داهية-مش
عارف خيانة ولا غباء-في حرب أكتوبر وده سبب المبالغة في الدعايةالعسكرية ليه لتعويض و تغطية علي مافعل,,و بعد إخفاء كل ده سهل جداً علي المنتفعين به و بعصره إن ينادوا به و أن
يؤيدوه ويسعي الي تدمير البلد كلها في المقابل
حتي خونة أوساط الفن و الأدب و الثقافة من السكاري و الشواذ,يفعلون نفس الشئ,,,ريتشارد كلب الأسد يكرهه شعب أوربا ويلعنه تاريخهم لجنونه و دمويته حتي ذكروا أنه كان يشارك بنفسه و هو مخمور في قتل ألأسري و تعذيبهم,وهنا "الفارس النبيل"!!!!!!,,نابليون يحتل مصرويسرق حوالي 2مليون مخطوط من ألأزهر و المساجد و ألأديرة و الكنائس,جنوده يقتحمون بيوت الأهالي و يغتصبون الفتيات و النساء,,يثير الفتن الطائفية بإستقطاب أغني أغنياء مصر "المعلم يعقوب القبطي"و يعده بحكم البلاد و خدعه طبعاً,ثم يعوضه برتبة جنرال
في الجيش الفرنسي,ثم يدفع جنوده و جواسيسه الناس من ضعاف العقول من بين المسلمين الي الظن بأن كل ألأقباط خونة وهو ماتصدي له الأزهر الشريف بحزم ,و مع ذلك بشاوات الثقافة صبيان بشاوات السياسة هنا و هناك و من أجل حفنة جنيهات,و من أجل نشر قاذورات الغرب دون مزاياه,,حولوا هذا الصهيوني-نابليون-الي الفاتح العظيم الذي ""نور""و حدث الشرق ألأوسط!!!!,, كذلك كتب العديد من علماء الغرب جائتنا منقحة بدون الأفتراءات و ألأكاذيب التي إمتلئت بها و يحضرني ألأن كتب ألأب توما الأكويني الذي يبدأ كتبه بشتيمة النبي محمد بأقذر الشتائم ولم يصلن إلا إنه العالم الجليل,,وهكذا,,,فليس من الصعب مع جو إخفاء الحقائق ان تجد عبدة الشيطان و أن تجد أبناء مبارك ...الي اخر صفوف المخدوعين المنساقين وراء العصابة المباركية الشفيقية ولا حل لهذا الوضع إلا عدم الطرمخة ,و إظهار الحقائق التي -كما قلت في مقال قديم-إنها سوف تظهر يوماً ولكن بتوقيت و بشكل يخدم مصالح العدو,,فهل نحن مع انفسنا ولا مع العدو؟؟؟؟؟؟؟؟
رضا هلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق