منذ
فترة دردشنا بخصوص المرشح حازم أبوإسماعيل و قد قلت رأي ليس فيه شخصياً
ولكن في فكرة دخوله معترك الرئاسة و قد قلت حينها أن خطورة دخول مرشخ من
التيارات الدينية الي قمة العمل السياسي لمن شأنه إفقاد الكثير من أتباعه
توازنهم و تعرضهم للتخبط و التصادم بين بعضهم البعض و بينه هو شخصياً وذلك
لإنعدام وضوح الرؤية بين هؤلاء الناس بخصوص الشريعة و الكيفية السليمة
لتطبيقها و ماهو توصيف المؤمن لديهم و الكافر و ما إلي ذلك من الخلافات
الجوهرية بينهم و بين بعضهم البعض من ناحية و بينهم و بين المجتمع المصري
الكبير من ناحية آخري
الكثير منهم يؤيد الرجل بشدة و عندما تناقشت عشرات المرات مع أفراد محترمين و أحسبهم علي خير من المتحمسين له,وجدت أنهم يؤيدونه بفهم الظن و هو ما أقصد به أن أحبك لأنني أظنك قادر علي فعل أمور معينة و أنك سوف تنجز لي ما أريد بالكامل و أنك تؤمن بما أؤمن أنا نفسي به....الخ
و هذه مشكلة كبيرة لأن مايظن الكثيرون من المحبين له لن يتمكن من إنجازه لهم لتعارضه مع أمور السياسة و الشأن الدولية الحالي,,هناك ماهو غير منطقي أن يطبق بالشكل الذي يظنوه و هناك مالم يأتي أوانه بعد و هناك ما هو ليس من الشريعة أصلا
حذرت في ذلك الوقت من لو أن رجل مثله تبوء منصب الرئاسة لمن شأن هذا الوضع أن ينفخ في ذوات اتباعه و يجعلهم يشمخون علي رؤس الأخرين مما يعجل بصدام أهلي مدمر
نفس الشئ ينطبق علي الفلول عمرو موسي و شفيق و غيرهم و قد قلت رأيي فيهم في مقال سابق(زكي قدرة),و أتخيل شخص بدل من أن يكون وراء القضبان أو هارب,يصبح رئيساً للجمهورية فتتضخم الذات لدي بعض المرضي النفسانيون من رجال الداخلية و يشعرون بأنهم حصلوا علي طاقة عظيمة و نصرة علي الشعب إبن....كما يظنوا فينا دائماً و تتضخم ذوات البلطجية و الحرامية صغار و كبار خصوصاً بعد أن يتم عمل إتفاقات جديدة بينهم كالتي تمت مع الحمبولي و فرافيرو و غيرهم دخول الي السجن أمن و خروج أكثر أماناً حتي يقال أن الرئيس الجديد نضف البلد و أفضل مثال علي هذا تعهد شفيق في أحد جولاته الأسبوع الماضي بالقضاء علي مشكلة البلطجية في...24 ..ساعة!!!!!!ء
و كان أفضل رد عليه من أحد الشباب:"ما إحنا عارفين إن معاك نمر تليفوناتهم",,كارثة فعلا أن يتولي أحد هؤلاء الرئاسة و سوف يتحامق أتباعهم من الحزب الوطني الذين يمهدون لوصول هؤلاء للحكم خلال أكثر من عام و أربعة أشهر بمساعدة التنظيم السري و رجال حسني و رجال سوزان و نسوانها
كل هؤلاء سوف يطالبون بالمكافئة,وسوف يكون صراع مصالح أقذر من الذين كان بين هذه العصابة أيام حسني و شافوهم و هم بيسرقوا و بيخربوا و حايشوفوهم و هم بيتقاسموا
أداء العسكر كان ولايزال مخذي جداً و يد تقيلة علي العزل و إعتقالات و ضرب و تعذيب أفقدهم شعبيتهم لدي الناس الطيبون و الشرفاء فعلا مش شرفاء عكاشة,,هل مطلوب مني أن أحسن الظن بهم تحت قيادة فل حرامي سفاح خائن,,,تحت قيادة فل أضاع بمساعدة و رعاية قائده ..أضاعوا السودان و النيل و قضية فلسطين و مركز و إحترام مصر عالمياً و أفريقياً و ترك الساحة لليهود بشكل مريب و إنسحاب منظم أمامهم في كل بقاع أفريقيا و ترك لهم منابع النيل و يعود الينا كل مرة شامخ بكأسه و سيجاره كأنما حقق إنتصاراً عظيماً و يكفيه و يكفينا محبة شعبولا له, مطرب الهجايص و المسجل خطر
الوضع خطير جداً و تولي فل أو تيار ديني للرئاسة سوف يؤدي الي صراع مصالح شديد الخطورة فكل من هؤلاء تعود أن يلعب لمصلحته و مصلحة جماعته و عصابته و قد شاء الله أن يكشف لنا الكثير مما في قلوب هؤلاء ,فهل لايزال لدينا القدرة علي النظر و الفهم أم أنهكتنا لعبتهم القذرة و الرغيب و ألأنبوبة و السلولار و البنزين؟؟؟؟,,,هل لازلنا واقفون صامدون حريصون علي بلدنا أم إنبطحنا لاقدر الله و ننتظر من يأتي ليمتطي ظهورنا مرة أخري؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
رضا
الكثير منهم يؤيد الرجل بشدة و عندما تناقشت عشرات المرات مع أفراد محترمين و أحسبهم علي خير من المتحمسين له,وجدت أنهم يؤيدونه بفهم الظن و هو ما أقصد به أن أحبك لأنني أظنك قادر علي فعل أمور معينة و أنك سوف تنجز لي ما أريد بالكامل و أنك تؤمن بما أؤمن أنا نفسي به....الخ
و هذه مشكلة كبيرة لأن مايظن الكثيرون من المحبين له لن يتمكن من إنجازه لهم لتعارضه مع أمور السياسة و الشأن الدولية الحالي,,هناك ماهو غير منطقي أن يطبق بالشكل الذي يظنوه و هناك مالم يأتي أوانه بعد و هناك ما هو ليس من الشريعة أصلا
حذرت في ذلك الوقت من لو أن رجل مثله تبوء منصب الرئاسة لمن شأن هذا الوضع أن ينفخ في ذوات اتباعه و يجعلهم يشمخون علي رؤس الأخرين مما يعجل بصدام أهلي مدمر
نفس الشئ ينطبق علي الفلول عمرو موسي و شفيق و غيرهم و قد قلت رأيي فيهم في مقال سابق(زكي قدرة),و أتخيل شخص بدل من أن يكون وراء القضبان أو هارب,يصبح رئيساً للجمهورية فتتضخم الذات لدي بعض المرضي النفسانيون من رجال الداخلية و يشعرون بأنهم حصلوا علي طاقة عظيمة و نصرة علي الشعب إبن....كما يظنوا فينا دائماً و تتضخم ذوات البلطجية و الحرامية صغار و كبار خصوصاً بعد أن يتم عمل إتفاقات جديدة بينهم كالتي تمت مع الحمبولي و فرافيرو و غيرهم دخول الي السجن أمن و خروج أكثر أماناً حتي يقال أن الرئيس الجديد نضف البلد و أفضل مثال علي هذا تعهد شفيق في أحد جولاته الأسبوع الماضي بالقضاء علي مشكلة البلطجية في...24 ..ساعة!!!!!!ء
و كان أفضل رد عليه من أحد الشباب:"ما إحنا عارفين إن معاك نمر تليفوناتهم",,كارثة فعلا أن يتولي أحد هؤلاء الرئاسة و سوف يتحامق أتباعهم من الحزب الوطني الذين يمهدون لوصول هؤلاء للحكم خلال أكثر من عام و أربعة أشهر بمساعدة التنظيم السري و رجال حسني و رجال سوزان و نسوانها
كل هؤلاء سوف يطالبون بالمكافئة,وسوف يكون صراع مصالح أقذر من الذين كان بين هذه العصابة أيام حسني و شافوهم و هم بيسرقوا و بيخربوا و حايشوفوهم و هم بيتقاسموا
أداء العسكر كان ولايزال مخذي جداً و يد تقيلة علي العزل و إعتقالات و ضرب و تعذيب أفقدهم شعبيتهم لدي الناس الطيبون و الشرفاء فعلا مش شرفاء عكاشة,,هل مطلوب مني أن أحسن الظن بهم تحت قيادة فل حرامي سفاح خائن,,,تحت قيادة فل أضاع بمساعدة و رعاية قائده ..أضاعوا السودان و النيل و قضية فلسطين و مركز و إحترام مصر عالمياً و أفريقياً و ترك الساحة لليهود بشكل مريب و إنسحاب منظم أمامهم في كل بقاع أفريقيا و ترك لهم منابع النيل و يعود الينا كل مرة شامخ بكأسه و سيجاره كأنما حقق إنتصاراً عظيماً و يكفيه و يكفينا محبة شعبولا له, مطرب الهجايص و المسجل خطر
الوضع خطير جداً و تولي فل أو تيار ديني للرئاسة سوف يؤدي الي صراع مصالح شديد الخطورة فكل من هؤلاء تعود أن يلعب لمصلحته و مصلحة جماعته و عصابته و قد شاء الله أن يكشف لنا الكثير مما في قلوب هؤلاء ,فهل لايزال لدينا القدرة علي النظر و الفهم أم أنهكتنا لعبتهم القذرة و الرغيب و ألأنبوبة و السلولار و البنزين؟؟؟؟,,,هل لازلنا واقفون صامدون حريصون علي بلدنا أم إنبطحنا لاقدر الله و ننتظر من يأتي ليمتطي ظهورنا مرة أخري؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
رضا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق