كلما
قرآت بيان أو تصريح لعضو مجلس عسكري ملئ بالتهديدات ,أو بيان للأخوان ملئ
بالتهديدات و كذلك بيان سلفي ملئ بالتهديدات....إلي آخر ساحة المصارعة
المفتوحة ألأن بين المتصارعون علي السلطة بشكل واضح جداً,,كلما شاهدت هذا
المشهد المحزن جداً,تذكرت عدة أمور
أولاً: ماكتبته و ناديت به في أواخر فبراير 2011 و أعدت كتابته عشرات المرات لفترة بعد ذلك,و هو عبارة عن نداء للمشير و للعسكر بأن إتخذوا صف الشعب وليس صف حسني فهو و أتباعه لا آمان لهم ولا ذمة وسوف ينقلبون عليكم إن عاجلاً أو أجلاً,وقد وضعكم الله ألآن في موقف يستوجب عليكم تحديد أولاوياتكم.....الخ
عندما كتبت هذا الكلام كنت أهلم في قرارة قلبي أنهم سوف يختارون حسني و أتباعه لما لدي الجميع من صناديق سودة و صفرة و ما ألي ذلك ولكني كنت أتمني أن يستغل المجلس الفرصة و يقدم لنفسه و لبلده مالم يتمكن أحد من حكام مصر من تقديمه في العصور الحديثة إلا محمد علي رائد مصر الحديثة ولكن و للأسف غلبت المصالح الضيقة و سوء التقدير و الحساب و عدم وجو إستعداد اصلا
ثانياً: صوت قائد الكلية الحربية في أوائل الخمسينات و يهو يلقي كلمة قبل حفل أم كلثوم و يقول:إن
من يتندرون بأن ثورتنا بيضاء,يجب أن يعلموا أننا يمكن أن نجعلها حمراء"!!!!!!!!!!ء
أصوات عالية,حناجر مدربة علي نداءات الطوابير,والنهاية هزيمة للجيش المصري 56 و 67 و الكونغو و اليمن و الجزائر و الأستنزاف,,,وفين صوت الوحش بتاع الكلية الحربية بتاع نخلي الثورة حمرا؟؟؟؟,,,مفيش ,لا حس ولا خبر,لكن عليأبناء الشعب,,,الإيد تقيلة و الصوت جهوري
ثالثاً: يزداد إحتقاري كل يوم لقيادات ألأخوان لأنهم و بالرغم من مظاهر الدين,إلا أنهم يلعبون بالحق كما يلعب عكاشة و مرتضي و عمر و أبو إسماعيل و كل بتوع الصناديق السودا,و العسكر بتوع إحنا عارفين مين بيعمل كده,,الجميع يساومون علي الحق و يهددون بطلب الحق و فضح الظلم...بس لو المصلحة ما قضيّتش لكن لو قضيت..إديها بقي شوية تسامح علي بلاش ألأنتقام علي عايزين نتفرغ للعمل و العجلة....حاجة مقززة مش كدة؟؟؟؟
رابعاً: وآخيراً,,أتذكر إن الجيش و الشرطة بينضربوا في أماكن كثيرة قدام البلطجية و العصابات و في كل مكان سينا,الضبعة,الحدود مع إسرائيل....الخ,,,,,و مفيش كسر رجل -حقوق الشعار محفوظة للمشير-,ولا حاجة!!ء
لكن للثوار و الشباب و الشابات,,,كسر رجل و رقبة كمان
نفس خطوات 67 و التي بدأت بحريق القاهرة 52 مروراً بكسر إرادة الأمة 53 و 54 وصولا إلي الضياع الذي نعاني منه إلي الآن,,,,وبرضه العسكر لسه عايزين يكسروا رجلين و إيدين وسايبين الطرف التالت و ألأزمات و ألأنفلات ألأمني من غير كسر رجلين!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!ء
مايقلقني أن السيناريو ألأسود و الأسوء يتحقق كل يوم في تتابع منطقي جداً,,حتي أخطر أجزاءه و هي الدفع بالفلول الي الرئاسة
أسأل الله لنا جميعاً قدر من البصيرة و نور القلب و العقل
رضا
أولاً: ماكتبته و ناديت به في أواخر فبراير 2011 و أعدت كتابته عشرات المرات لفترة بعد ذلك,و هو عبارة عن نداء للمشير و للعسكر بأن إتخذوا صف الشعب وليس صف حسني فهو و أتباعه لا آمان لهم ولا ذمة وسوف ينقلبون عليكم إن عاجلاً أو أجلاً,وقد وضعكم الله ألآن في موقف يستوجب عليكم تحديد أولاوياتكم.....الخ
عندما كتبت هذا الكلام كنت أهلم في قرارة قلبي أنهم سوف يختارون حسني و أتباعه لما لدي الجميع من صناديق سودة و صفرة و ما ألي ذلك ولكني كنت أتمني أن يستغل المجلس الفرصة و يقدم لنفسه و لبلده مالم يتمكن أحد من حكام مصر من تقديمه في العصور الحديثة إلا محمد علي رائد مصر الحديثة ولكن و للأسف غلبت المصالح الضيقة و سوء التقدير و الحساب و عدم وجو إستعداد اصلا
ثانياً: صوت قائد الكلية الحربية في أوائل الخمسينات و يهو يلقي كلمة قبل حفل أم كلثوم و يقول:إن
من يتندرون بأن ثورتنا بيضاء,يجب أن يعلموا أننا يمكن أن نجعلها حمراء"!!!!!!!!!!ء
أصوات عالية,حناجر مدربة علي نداءات الطوابير,والنهاية هزيمة للجيش المصري 56 و 67 و الكونغو و اليمن و الجزائر و الأستنزاف,,,وفين صوت الوحش بتاع الكلية الحربية بتاع نخلي الثورة حمرا؟؟؟؟,,,مفيش ,لا حس ولا خبر,لكن عليأبناء الشعب,,,الإيد تقيلة و الصوت جهوري
ثالثاً: يزداد إحتقاري كل يوم لقيادات ألأخوان لأنهم و بالرغم من مظاهر الدين,إلا أنهم يلعبون بالحق كما يلعب عكاشة و مرتضي و عمر و أبو إسماعيل و كل بتوع الصناديق السودا,و العسكر بتوع إحنا عارفين مين بيعمل كده,,الجميع يساومون علي الحق و يهددون بطلب الحق و فضح الظلم...بس لو المصلحة ما قضيّتش لكن لو قضيت..إديها بقي شوية تسامح علي بلاش ألأنتقام علي عايزين نتفرغ للعمل و العجلة....حاجة مقززة مش كدة؟؟؟؟
رابعاً: وآخيراً,,أتذكر إن الجيش و الشرطة بينضربوا في أماكن كثيرة قدام البلطجية و العصابات و في كل مكان سينا,الضبعة,الحدود مع إسرائيل....الخ,,,,,و مفيش كسر رجل -حقوق الشعار محفوظة للمشير-,ولا حاجة!!ء
لكن للثوار و الشباب و الشابات,,,كسر رجل و رقبة كمان
نفس خطوات 67 و التي بدأت بحريق القاهرة 52 مروراً بكسر إرادة الأمة 53 و 54 وصولا إلي الضياع الذي نعاني منه إلي الآن,,,,وبرضه العسكر لسه عايزين يكسروا رجلين و إيدين وسايبين الطرف التالت و ألأزمات و ألأنفلات ألأمني من غير كسر رجلين!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!ء
مايقلقني أن السيناريو ألأسود و الأسوء يتحقق كل يوم في تتابع منطقي جداً,,حتي أخطر أجزاءه و هي الدفع بالفلول الي الرئاسة
أسأل الله لنا جميعاً قدر من البصيرة و نور القلب و العقل
رضا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق