يسعي دائماً الظلمة و الفراعين من أيام فرعون موسي أن يدعموا قوتهم بإضعاف قوة شعوبهم بإتباع خطوات ثابتة لم تتغير أبداً طوال ألاف السنين.
1-إثارة الفتن بين المجموعات و داخل المجموعات نفسها وصولاً
الي بث الكراهية بين أبناء ألأسرة الواحدة.
2-بث الأخبار الكاذبة و ألأشاعات لتشتيت الناس و إدخالهم في غيبوبة,فلا يدرون بخيبته و فشله و هزائمه التي يحولها كهنته الي إنتصارات و لولا الغيبوبة لما صدقهاحتي شخص مُعاق ذهنياً لإنعدام منطقيتها ولا منطقية السياق الأهبل الذي يقدمونه للناس.
3-يسيطر علي المعابد و يعين جيوش من رجال الدين المرتزقة و يصنع فصائل التطرف الهمجية التي تعزز وجوده خوفاً من الفوضي التي يسببها هؤلاء من المتحمسين الشباب تحت قيادة قيادات عميلة قذرة يشهد الله علي قلوبهم و هو ألد الخصام-الآية.
4-يستولي علي ثروات البلاد حتي يقنع الناس أنه هو الرزّاق و أن لقمة العيش بيديه و إن غضب علي احدهم قطع عنه العمل و العيش و جعل حياته نكداً عشماً في أن يجعله يكفر بالله الواحد الأحد و يقر له بالألوهية و العياذة بالله.
5-يتواصل مع فراعين الدول الأخري حتي يعين بعضهم البعض علي إستمرار الفساد و الظلم إلي مالانهاية.
6-يضع هو و كلابه الخطط الدقيقة لضرب أي رأي حر أو شخص يرفض السجود له و يعمل علي التلفيق له و أقصائه حتي ولو تطلب ألأمر إقصائه بالسم مثل العديدين من ألأسماء المحترمة في الستينات أو بطرق متنوعة تتناسب مع تطور تكنيكات الظلم.
7-أبقاء العديد من أسباب الحوادث في طي الكتمان و الغموض مثال حريق القاهرة,هزيمة سبعة و ستين,قتل المشير عامر,شبكة الدعارة الكبري,,أو بعد ذلك مثال إختفاء ألأفراد و نشر الأشاعات حول إختفائهم مثل إختفاء رضا هلال,,ولمن لايعلم تأثير الأمور المُعلقة علي الناس,أقول من واقع دراستي أنها تفقد الناس الثقة في بعضهم البعض و تزرع الوهن و الذعر في القلوب و تقتل ألأنتماء.
السادة الكرام,,كل هذه ألأمور وغيرها تخلل أعصاب المجتمع مثل المخدرات حتي يصاب بالأدمان,و تحل محل العديد من مواطن قوته و عندما تبدأ في عملية العلاج و يقوم المعالج بإجراءات "السحب"لهذه السموم من الجسم,يحدث إنهيار شديد و فقدان توازن و حالة كلكم شاهدتموها في العديد من مصنفات الدراما المختلفة,,,و هذا مايحدث الأن ياسادة,,,مشاكل بين كل المصرين, مشاكل داخل ألأحزاب,,مشاكل داخل الكنيسة,مشاكل داخل ألأزهر, أنظروا الي المشهد بنظرة واسعة,,هي أشبه بمستشفي لعلاج ألأدمان تمتلئ بالكثير منهم و في أول مراحل العلاج,, سحب السموم من الجسم.
المشكلة أن هناك من لايزال يلقي لهم من تحت عقب الباب المزيد من السموم و يؤخر الشفاء,المشكلة أنهم لايدرون مايحدث لهم و أسبابه الحقيقية,فهم كمن يتم صفعه علي قفاه في الظلام,فيظن أن هناك عفاريت تفعل ذلك أو أن أخوه الذي بجانبه قد فعلها.
الحل في صحوة وعي يقوم بها رجال إعلام شرفاء-أنا عارف هم قليليين شوية- بس والله واحد كويس في وسط الف فاسد,ربنا بيكرم بيه بس يبقي كويس بجد, الوعي ياسادة و اللي شايف يشاور ل إللي مش شايف و مايزهقش,في كل الأحوال ربنا بيجزي علي العمل مش علي النتيجة.
أسأل الله أن ينعم علي أهل مصر بالصحوة و البصيرة و ألا يكون به غضب عليهم فيتركهم لما هم فيه.
رضا هلال
1-إثارة الفتن بين المجموعات و داخل المجموعات نفسها وصولاً
الي بث الكراهية بين أبناء ألأسرة الواحدة.
2-بث الأخبار الكاذبة و ألأشاعات لتشتيت الناس و إدخالهم في غيبوبة,فلا يدرون بخيبته و فشله و هزائمه التي يحولها كهنته الي إنتصارات و لولا الغيبوبة لما صدقهاحتي شخص مُعاق ذهنياً لإنعدام منطقيتها ولا منطقية السياق الأهبل الذي يقدمونه للناس.
3-يسيطر علي المعابد و يعين جيوش من رجال الدين المرتزقة و يصنع فصائل التطرف الهمجية التي تعزز وجوده خوفاً من الفوضي التي يسببها هؤلاء من المتحمسين الشباب تحت قيادة قيادات عميلة قذرة يشهد الله علي قلوبهم و هو ألد الخصام-الآية.
4-يستولي علي ثروات البلاد حتي يقنع الناس أنه هو الرزّاق و أن لقمة العيش بيديه و إن غضب علي احدهم قطع عنه العمل و العيش و جعل حياته نكداً عشماً في أن يجعله يكفر بالله الواحد الأحد و يقر له بالألوهية و العياذة بالله.
5-يتواصل مع فراعين الدول الأخري حتي يعين بعضهم البعض علي إستمرار الفساد و الظلم إلي مالانهاية.
6-يضع هو و كلابه الخطط الدقيقة لضرب أي رأي حر أو شخص يرفض السجود له و يعمل علي التلفيق له و أقصائه حتي ولو تطلب ألأمر إقصائه بالسم مثل العديدين من ألأسماء المحترمة في الستينات أو بطرق متنوعة تتناسب مع تطور تكنيكات الظلم.
7-أبقاء العديد من أسباب الحوادث في طي الكتمان و الغموض مثال حريق القاهرة,هزيمة سبعة و ستين,قتل المشير عامر,شبكة الدعارة الكبري,,أو بعد ذلك مثال إختفاء ألأفراد و نشر الأشاعات حول إختفائهم مثل إختفاء رضا هلال,,ولمن لايعلم تأثير الأمور المُعلقة علي الناس,أقول من واقع دراستي أنها تفقد الناس الثقة في بعضهم البعض و تزرع الوهن و الذعر في القلوب و تقتل ألأنتماء.
السادة الكرام,,كل هذه ألأمور وغيرها تخلل أعصاب المجتمع مثل المخدرات حتي يصاب بالأدمان,و تحل محل العديد من مواطن قوته و عندما تبدأ في عملية العلاج و يقوم المعالج بإجراءات "السحب"لهذه السموم من الجسم,يحدث إنهيار شديد و فقدان توازن و حالة كلكم شاهدتموها في العديد من مصنفات الدراما المختلفة,,,و هذا مايحدث الأن ياسادة,,,مشاكل بين كل المصرين, مشاكل داخل ألأحزاب,,مشاكل داخل الكنيسة,مشاكل داخل ألأزهر, أنظروا الي المشهد بنظرة واسعة,,هي أشبه بمستشفي لعلاج ألأدمان تمتلئ بالكثير منهم و في أول مراحل العلاج,, سحب السموم من الجسم.
المشكلة أن هناك من لايزال يلقي لهم من تحت عقب الباب المزيد من السموم و يؤخر الشفاء,المشكلة أنهم لايدرون مايحدث لهم و أسبابه الحقيقية,فهم كمن يتم صفعه علي قفاه في الظلام,فيظن أن هناك عفاريت تفعل ذلك أو أن أخوه الذي بجانبه قد فعلها.
الحل في صحوة وعي يقوم بها رجال إعلام شرفاء-أنا عارف هم قليليين شوية- بس والله واحد كويس في وسط الف فاسد,ربنا بيكرم بيه بس يبقي كويس بجد, الوعي ياسادة و اللي شايف يشاور ل إللي مش شايف و مايزهقش,في كل الأحوال ربنا بيجزي علي العمل مش علي النتيجة.
أسأل الله أن ينعم علي أهل مصر بالصحوة و البصيرة و ألا يكون به غضب عليهم فيتركهم لما هم فيه.
رضا هلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق