- Reda Helal لقد تم الكشف عن الثروات في الغصر الحديث بالمنطقة العربية و قد تمكن الجهل من أهلها,قادهم ألأنجليز في إطار خطة تدمير العالم ألأسلامي بأستغلال غباء حكام ألأستانا من أدعوا الخلافة ولم يعطوها حقها.ثم أحتلال ممكلة أفغانستان ثم دعم الوهابية و تزويج عبدالوهاب ياسمين ألأنجليزية و دعم عائلات قطاع الطرق بكل أنحاء الجزيرة من آل صباح و آل مردخاي...إلخ ثم دعم عئلات الخيانة في أماكن أخري و ضرب السنة في الهند و إحياء الشيعة لموالستها و خضوعها و فساد عقيدتها,,ثم ضرب ألأسلام في أقاصي آسيا و أفريقيا و في أوربا بعد ذلك,و القضاء علي ألاف المساجد و المسلمين في يوغوسلافية و ألبانيا بتسليط الذراع اليسري للصهيونية,تلك الذراع المسماه بالشيوعية و دفعها تجاه الشيشان و باقس ألأمم ألأسلامية الميجطة بروسيا و هي المهمة التي بدأها قياصرة روسيا من قبل,,المهم, لم يتركوا للمسلمين نموذج أممي يمكن أن يحتذوا به,و هنا كان الحي غاية في السهولة,فإن مصر كانت في قبضتهم و السفارة الأمريكية في شراكتهم,فكان من السهل عليهم التشجيع سراً علي ألأنقلاب العسكري والمساعدة في حريق القاهرة كتمهيد له,ثم دعم رفع الشعارات الأسلامية و علي أرض الواقع كان هنا مايخالف الشعارات المرفوعة من تدمير للهوية ألأسلامية و المؤسسات التي كانت تبث روح الدين و الوطنية و كان الأعتقال و التعذيب و هتك العروض ولم نسمع مؤسسة دولية تكلمت عن هذا. الشاهد أن المسلمين ألأغنياء أصبحوا هذف للصهاينة و تم توجيه جيوش المربيات المجوس الهنود و غيرهم و تم بث أخلاق الطراوة و الرفاهية لسنوات زادت علي الخمسون,,نشر الفحشاء و الشذوذ و الخلل العقائدي بين كماشة المستشارين الأنجليز من ناحية و بين أذرعهم من الهند و إيران. المشكل أخي العزيز في أن العدو كانت له خطة بدأت بتدمير نقاط القوة ألأسلامية حتي لا تتمكن من إغاثة نقاط الضعف,,و أنظر حولك,, قادة جيش و قادة مخابرات و علماء نوبل و مدعوا وطنية و أعلامين و كلهم يتلقون الدعم الخارجي المادي و المعنوي,,لاتزال الخطة تسير ولازال أهل الحق يكتفون بالنواياة الطيبة و......ربنا يستر______________________
الخميس، 25 أبريل 2013
أمة تنزف من سنين
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق