جميل
جداً,,و هؤلاء من أخرج قادتهم المجلس العسكري من السجون و رفعت رقية
السادات قضية أخري ضد الجيش و طبعا لواء أمن الدولة السابق عبدالمجيد "لحس"
القضية و التشكت فيها رقية السادات طنطاوي و المجلس أفراجهم عن قتلة
والدها و أظهارهم في التلفزيون كأبطال و ألآن واحد منهم في أمريكا يتشاور و
يطلق بيانات ضد ألأخوان. هؤلاء أطلق في الداخل الأسبوع الماضي بيانا شتيمة
في ألأخوان لأنهم عملوا دستور و الدستور ....حراام.هؤلاء رجال السيناريو
الباكستاني,رئيس جيش و تحته متطرفين, ألأخوان ليسو متطرفين دينين ولكن
منغلقين علي الذات و هذه كارثة أخري.علي كل حال,السفية ألأمريكية
الحالي,كانت السفيرة في باكستان من قبل و أشرفت علي تطبيق هذا السيناريو و
علي فكرة,,طنطاوي كان ملحق مصر العسكري في باكستان....صدف عجيبة والله
,,,راقب معي إسقاطك للأخوان و علو نجم الجهاد و المتشددين,,,ربنا يستر
رضا هلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق