- في لحظة معينة تكون المفاضلة بين حمل الأكفان أو خلع ألأندر في أمن الدولة و الخضوع لرجال أمن مصر ألأشداء و تلقي واجب ألأغتصاب, و الكهربا و الفرجة علي الأهل يتلقوا نفس الخدمات,,,هي دي المشكلة يا أستاذ علي وربنا يكفيك شر ما عاناه هؤلاء و أحنا كنا بنتفرج ولو سمعوا كلامك و هادنوا و رجعوا للمعتقلات,لن تتحدث عنهم و لن تدافع عنهم ولن تحمل كفنك للدفاع عن عروضهم و عروض نسائهم ,,هل شاهدت الشباب الذي أخرجوهم من تحت مبني أمن الدولة في مدينة نصر أثناء الثورة و كيف كان حالتهم؟؟؟؟؟,,,هل شاهدت حفيد شيخ الأزهرالسابق و الطبيب الشهير بهدوئه و أدبه و عائلته المحترمة الدكتور أيمن الظواهري في أول جلسة محاكمة له؟؟ هل تعرف كيف كان شكله و قد بدت عليه كل علامات التعذيب و ألأهانة و ألأنكسار.يا أستاذ علي فكر في حلول منطقية او ساعد بإيجابية و بلاش كلام أنيق و ساعة الجد حتزوغ و مش حتساعدهم
الثلاثاء، 2 يوليو 2013
إن لم تقل خيراً فأصمت-الحديث
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق