في اغسطس ٢٠١٣ ادعت الشرطه المصريه ان مبني محافظه العريش قد تم ضربه بصاروخ بالستي بمعرفه إرهابيين.
ردد الاعلام المصري ذات الاتهامات في ذات اليوم ممهدين الطريق لاستخدام اقصي درجات العنف ضد اهالي سيناء.
بعد يومين ظهر المتحدث باسم الجيش المصري و اقر بان الصاروخ هو صاروخ هيل
فاير أطلقته طائره اباتشي تابعه للجيش المصري بالخطأ في اتجاه مبني
المحافظة.
الأهم ان الصاروخ
البالستي بالتعريف ينطلق في مدار بالستي حول الارض و يعود ليصيب الهدف و هي
تكنولوجيا معقده و صاروخ كبير و عمليه إطلاقه و توجيهه عمليه شديده
التعقيد لا تملكها الا حكومات.
السؤال هنا كذلك لماذا انتظر
المتحدث بأسم الجيش المصري لمده يومين لتوضيح الحقيقه و دحض إشاعات
بالطبيعة خطيره علي الأمن القومي المصري و تزيد شعور المواطن بعدم الأمان و
تطرد السائحين؟
في اغسطس ٢٠١٣ ادعت الشرطه المصريه ان مبني محافظه العريش قد تم ضربه بصاروخ بالستي بمعرفه إرهابيين.
ردد الاعلام المصري ذات الاتهامات في ذات اليوم ممهدين الطريق لاستخدام اقصي درجات العنف ضد اهالي سيناء.
بعد يومين ظهر المتحدث باسم الجيش المصري و اقر بان الصاروخ هو صاروخ هيل فاير أطلقته طائره اباتشي تابعه للجيش المصري بالخطأ في اتجاه مبني المحافظة.
الأهم ان الصاروخ البالستي بالتعريف ينطلق في مدار بالستي حول الارض و يعود ليصيب الهدف و هي تكنولوجيا معقده و صاروخ كبير و عمليه إطلاقه و توجيهه عمليه شديده التعقيد لا تملكها الا حكومات.
السؤال هنا كذلك لماذا انتظر المتحدث بأسم الجيش المصري لمده يومين لتوضيح الحقيقه و دحض إشاعات بالطبيعة خطيره علي الأمن القومي المصري و تزيد شعور المواطن بعدم الأمان و تطرد السائحين؟
ردد الاعلام المصري ذات الاتهامات في ذات اليوم ممهدين الطريق لاستخدام اقصي درجات العنف ضد اهالي سيناء.
بعد يومين ظهر المتحدث باسم الجيش المصري و اقر بان الصاروخ هو صاروخ هيل فاير أطلقته طائره اباتشي تابعه للجيش المصري بالخطأ في اتجاه مبني المحافظة.
الأهم ان الصاروخ البالستي بالتعريف ينطلق في مدار بالستي حول الارض و يعود ليصيب الهدف و هي تكنولوجيا معقده و صاروخ كبير و عمليه إطلاقه و توجيهه عمليه شديده التعقيد لا تملكها الا حكومات.
السؤال هنا كذلك لماذا انتظر المتحدث بأسم الجيش المصري لمده يومين لتوضيح الحقيقه و دحض إشاعات بالطبيعة خطيره علي الأمن القومي المصري و تزيد شعور المواطن بعدم الأمان و تطرد السائحين؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق