d جريده ام الدنيا's post.
8 hrs ·
photos.
هل تتذكرون هذا الوجه الذي كان يبكي وهو يقرأ القرآن ..
ــــــــــــــــــ
مقتل الداعية إبراهيم الفلبيني إبراهيم حسن كو
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
قتل الداعية الفلبيني / إبراهيم حسن كو الذي كان يعمل بمكتب الدعوة بالتنعيم - بمكة المكرمة في بلاده الفلبين من قبل عصابة أثناء قضاء إجازته السنوية هناك .
وأُضطرت عائلته لدفنه في مقابر النصارى لعدم وجود مقابر قريبة للمسلمين ، لكن عددا من زملائه وممن كانوا يعملون معه عندما علموا بذلك قاموا بإتصالات و أرسلوا بعض الدعاة لمنطقته لإقناع عائلته بنقله لمقابر المسلمين مع التكفل بكافة نفقات نقله عن طريق البحر وتم و لله الحمد نقل جثمان بالفعل إلى مقابر المسلمين .
وكان العجيب في الأمر أن الإخوة ذكروا أنهم وجدوه كما هو لم يتغير و كان جسده طريآ ينحني بين أياديهم كالنائم وذلك بعد مرور 11 عشر يوما من وفاته .
إبراهيم -رحمه الله- ترك أثاراً كثيرة في مكاتب متعددة بالمملكة و أثنى الإخوة على عمله الدعوي طوال عشرين عاماً من الجد و الإجتهاد و الصدق في الدعوة إلى الله.
عليه رحمة الله .
- صورته الثانية بعد 11 يوما من وفاته ، لم تحدث تغييرات بجسده .
ــــــــــــــــــ
مقتل الداعية إبراهيم الفلبيني إبراهيم حسن كو
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
قتل الداعية الفلبيني / إبراهيم حسن كو الذي كان يعمل بمكتب الدعوة بالتنعيم - بمكة المكرمة في بلاده الفلبين من قبل عصابة أثناء قضاء إجازته السنوية هناك .
وأُضطرت عائلته لدفنه في مقابر النصارى لعدم وجود مقابر قريبة للمسلمين ، لكن عددا من زملائه وممن كانوا يعملون معه عندما علموا بذلك قاموا بإتصالات و أرسلوا بعض الدعاة لمنطقته لإقناع عائلته بنقله لمقابر المسلمين مع التكفل بكافة نفقات نقله عن طريق البحر وتم و لله الحمد نقل جثمان بالفعل إلى مقابر المسلمين .
وكان العجيب في الأمر أن الإخوة ذكروا أنهم وجدوه كما هو لم يتغير و كان جسده طريآ ينحني بين أياديهم كالنائم وذلك بعد مرور 11 عشر يوما من وفاته .
إبراهيم -رحمه الله- ترك أثاراً كثيرة في مكاتب متعددة بالمملكة و أثنى الإخوة على عمله الدعوي طوال عشرين عاماً من الجد و الإجتهاد و الصدق في الدعوة إلى الله.
عليه رحمة الله .
- صورته الثانية بعد 11 يوما من وفاته ، لم تحدث تغييرات بجسده .
جريده ام الدنيا added 2 new photos.
هل تتذكرون هذا الوجه الذي كان يبكي وهو يقرأ القرآن ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق