كل أسلوب سياسي له منهجه,,,فلماذا لا يسمح للمسلمين بتطبيق منهجهم أسوة بباقي النظم التي تطبق ماتشاء؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لقد
أخنص الله بعض الرسل و ألأنبياء بتوليتهم الملك,ولكن كانو ملوكاً لبلد
واحد فقط ,,,,لكن الرسول الكريم و لعمومية المنهج التشريعي الإسلامي,فقد
مكنه الله و من بعده و حسب وصاياها بتولي أمر أقاليم آخري,,,,هل كان يحكم
بغير شرع الله؟؟؟؟ لا ولكن كان يضرب للناس هو و من بعده الصحابة الكرام و
من إتبع الشرع من الملوك,,كانو جميهم يضربون مثالاً عظيماً علي الكيفية
التي يتم بها تطبيق الشرع حسب وضع كل إقليم و عاداته,,,,,أتذكر موقف للرسول
عند مقابلته وفود أقليم غير مسلمة تريد الدهول في الإسلام,,,لم يقابلهم
بأسلوب الكثير من مدعي السلفية أو التصوف الآن,,,و فضيلي دماغك تماماً
وووو,,,,لا والله,كان صلي الله عليه و سلم يبدأ حديثه لهم بسؤال::ما
عندكم؟؟,,,فيسردون ملديهم من عادات و تقاليد ...الخ,,,,فكان يُعلمهم بأن
كذا و كذاو كذا مثلاً,,أمور تتوافق مع شرع الله أما هذا و تلك .... لا
تتوافق,,,شارحاً لهم ألأسباب,,,, و هكذا يكون توجيه الناس الي إتباع الشرع
في الشأن السياسي و الإجتماعي,,,,كان صلي الله عليه و سلم رجل سياسة قبل
عصر سيطرة اليهود و إفساد الإقتصاد و السياسة لتخرج علينا مبادئ شديدة
القذارة و المخادعة لتجلل حراماً و تمنع حلالاً مثل : السياسة لعبة
قذرة,,,,,,,المال كافر......وصولاً لإكتمال منظومة بني صهيون علي أرض
الإسلام في أسلوب إدارة الأموال و العمل السياسي,,,حتي الأمن تم فيه إعتماد
أسلوب موردخاي و إستير و أصبحت الدعارة من مفردات العمل الأمني,فتنشأ علي
أرض بلد مسلم و هي مصر في أواخر الخمسينيات مايسمي "شبكة الدعارة
الكبري",,,و مبدأ لاسياسة في الدين ولا دين في السياسة ,,كا لو أننا نقول و
العياذة بالله,,,,يارب لا يد لك في ملكك ولا إعتبار لشريعتك المنظمة و
إحنا إللي بنفهم ولا حول ولا قوة إلا
بالله........................................................................................
رضا هلال
3 mins ·
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق