في مصر حدث عام 54 أن دمر عبدالناصر كل المؤسسات و الأحزاب و أنشأ تكتلات ذات مسميات سياسية و لكن تكيباتها بالكامل كانت مشكلة من البلطجية و المسجلين,,,,,و تزامن مع ذلك علي يده أيضاً كسر ذراع المثقفين و العلماء و رجال الدين و أصبحوا مُسخة الأفلام الكوميدية عبدالناصر كان مكلف أيضاً بمأموريات محددة و منها خفض سقف مصر إلي أحط مستوي,,,وكان له ذلك إقتصادياً,,ثقافياً,,الوعي,,التعليم,,الجيش,,,الأمن الداخلي,,,و سلم السودان و لم يطالب بإيلات و سلم القدس الشرقية و الأقصي و غزة و الجولان و رفح و سيناء في 3 ساعات ,,و أعلي بشدة مكانة الداعرات و المجرمين و المرتشين و المنافقين علي يد مراكز القوي التي كانت تتفنن في التنكيل بأهل العلم و الفقه,,حتي كان المسجون الجنائي تدمع عيناه لما يراه يُفعل بالمسجون السياسي,,, توائمت مصالح المجرمين مع مصالح الأمن في خدمة السلطان و هوالوضع الذي مالايزال قائماً إلي الآن..... لك أن تتخيل إستمرار وضع كهذا لما يزيد علي ستين سنة!!!!!!!’,,,, الوضع صعب و إصلاحه صعب إلا مايسر ربك و ربنا يستر
رضا هلال
Gross Adler
صافيناز
والبلطجية يا مستر رضا.. سؤال: هو ليه بيحاربوا أساتذة الجامعة و يعتقلوهم
و يشوهوا صورتهم و سايبين البلطجية اللي بيسرقونا في المترو كل يومين
تلاتة و يبصوا لنا لو ما عرفوش ينشلوا الموبايل من أيدك بكل بجاحة أو
يسرقوه و يشتموك؟؟؟ فين دولة الأمن والأمان اللي بيقولوا عليها
دي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أقسم بالله العظيم أنا شوفت الموقف ده أكتر من مرة في
المترو و حصل معايا سرقتين في خلال عام واحد مرة أمام مقر الشركة والواد
سرق شنطة اليد بسرعة و جري شوية بعيدة و وقف بعدها يعلقها بشكل يغييييظ و
تاني مرة مطواة علي رقبتي و المخبر في القسم قالي باللفظ ده معاه فرد كويس
انه ما طلعوش عليك.. شوفت بلد الأمن والأمان اللي احنا عايشين فيها يا مستر
رضا؟؟ فالحين يقبضوا علي البنات و السيدات و أساتذة الجامعة و سايبين
البلطجية في الشوارع. بلد الفساد و الخراااااب!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق