فرحة
المسلم لموت الظالم: عن أنس رضي الله عنه قال : مروا بجنازة فأثنوا عليها
خيرا فقال النبي صلى الله عليه وسلم : وجبت ، ثم مروا بأخرى فأثنوا عليها
شرا
فقال : وجبت .
فقال عمر : ما وجبت ؟
قال : هذا أثنيتم عليه خيرا فوجبت له الجنة ، وهذا أثنيتم عليه شرا فوجبت له النار .
أنتم شهداء الله في الأرض . رواه البخاري (1367) وغيره ... أى أننا شهداء الله في الأرض ، فمن مات من الصالحين نحزن على موته ، ونثني عليه خيرا لأننا شهداء الله في الأرض , ومن مات من الطغاة والظلمة نفرح بموته ، ونشهد على أنه ظلم وطغى وتجبر وقتل الأنفس بغير حق ، ونثني عليه شرا ..... مُر على النبي صلى الله عليه وسلم بجنازة فقال : مستريح ومستراح منه .
فقالوا : يا رسول ما المستراح وما المستراح منه ؟
قال : إن العبد المؤمن يستريح من نصب الدنيا وأذاها إلى رحمة الله تعالى ، والعبد الفاجر يستريح منه العباد والبلاد والشجر والدواب .
رواه البخاري (6512) ..... أى إن الدواب والشجر تفرح بموت هؤلاء الطغات .......
فقال : وجبت .
فقال عمر : ما وجبت ؟
قال : هذا أثنيتم عليه خيرا فوجبت له الجنة ، وهذا أثنيتم عليه شرا فوجبت له النار .
أنتم شهداء الله في الأرض . رواه البخاري (1367) وغيره ... أى أننا شهداء الله في الأرض ، فمن مات من الصالحين نحزن على موته ، ونثني عليه خيرا لأننا شهداء الله في الأرض , ومن مات من الطغاة والظلمة نفرح بموته ، ونشهد على أنه ظلم وطغى وتجبر وقتل الأنفس بغير حق ، ونثني عليه شرا ..... مُر على النبي صلى الله عليه وسلم بجنازة فقال : مستريح ومستراح منه .
فقالوا : يا رسول ما المستراح وما المستراح منه ؟
قال : إن العبد المؤمن يستريح من نصب الدنيا وأذاها إلى رحمة الله تعالى ، والعبد الفاجر يستريح منه العباد والبلاد والشجر والدواب .
رواه البخاري (6512) ..... أى إن الدواب والشجر تفرح بموت هؤلاء الطغات .......
منقول بتصرف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق