في
تاريخ المسيحية مشكل كبير و هو ما كان يتركه اليهود في كل قرية يدخلونها
من كتب تبدو مسيحية ولكنها محرفة بشدة و تثير الفتن و كانوا يستغلون في هذا
يهوداً متنصرين تنصراً ظاهرياً و تذكر هذه الكتب في علوم الكهنوت المسيحي ب
"ابو كريفا" و هي كلمة لاتينية بمعني "فرية" أي ما يفتريه كاتبه و يخالف
الصدق,,,هذا هو أسلوب اليهود و بن سلول ليس ببعيد عن هذا ابداً,,,اليهود
ليس لديهم دعوة ولا يدعون الناس للدخول في دينهم ولكن يدسون من العقائد و
ألأفكار ما يخرج الناس من دينهم الصحيح ولا يدخلهم في دين الصهاينة , بل
يحولهم إلي قطعان في خدمة اليهود و هذه هي أفكار و خطط التلمود بدأً ب من
ليس يهودياً فهو "قاويم" اشباه بشر و ليس بشراً و خلقه الله لخدمة اليهود و
هو الأممي الذي يكفيه في الحياة هم الفرج و هم البطن وصولا إلي "خذ ارض
الأممين بدم الأممين", و واضح في أساليب الشيعة من إحتفالات هيستيرية و
طقوس أقرب إلي حال الترنح و فقدان الوعي,و ترك الأمر كله إلي كهنتهم ,,كل
هذا يصل بصاحبه إلي حال من الغيبوبة و الإنصياع لمن يحفظ عليه شعوذاته و
خبله ولا حول ولا قوة إلا بالله
رضا هلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق