هذا
منطقي,,,,أتذكر أنني كتبت منذ سنوات عن أن المصرين بالرغم من سلبيتهم و
سبهللتهم فلن يتقبلوا بعض التنازلات الخطيرة إلا بعد أن يتم تركيعهم و
تجويعهم و ترويعهم أولاً,,,,و هذا مايتم تطبيقه الآن,,سيناريو السودان و
جنوبه في سيناء لحد ما الناس تكره سيناء,,,سيناريو التجويع بإستنفاذ
المدخرات ورفع الأسعار و نقل دورة الإستثمار بالكامل تدريجياً إلي شركات
غسيل الأموال الأجنبية,,,,أما النيل فسوف تكون المقايضة سهلة بالنسبة
للصهاينة بعد توقع السيسي في أثيوبيا و ضياع معاهد 1902 -حصة النيل-,و بهذا
تتحول مصر كا دول أمريكا اللاتينية المتخلفة, مجرد ممر للمياه لتوصيلها
لإسرائيل,,و كسر الأصوات المحترمة الإيجابية التي يمكن أن تعوق هذه الخطة
,,
هذه هي الخطة و حوالي تلات أربعها تم تنفيذه و ربنا يستر
رضا هلال
هذه هي الخطة و حوالي تلات أربعها تم تنفيذه و ربنا يستر
رضا هلال
----------------------------------------------------------------------------------------------
بعد
ايام قليله من لقاء العرص مع ممثلى المنظمات الصهيونيه و تصريحاته الصادمه
بشأن نتنياهو و الصراع العربي الصهيونى ، فاجأنى صديق عزيز امس بإتصال مع
منتصف الليل و طلب منى على عجل مشاهدة الذراع الاعلامى المخابراتى توفيق
عكاشه على قناته "الفراعين" ، ففعلت و صُعقت مما شاهدت و سمعت ...
كان عكاشه يتحدث فى استفاضه مستعيناً بأرقام و احصائيات بل و تقرير مصور - اعدته له المخابرات دون ادنى شك نظراً لنوعيته- عن وجوب و حتمية توصيل مياه النيل الى إسرائيل !!!!!!!!!
لا تفرك عينيك ، نعم لقد قرأت الإسم صواباً ، إسرائيل !!!!
نظام السيسي يمهد و يخطط لتوصيل مياه نهر النيل الى اسرائيل عبر سيناء بحجة انه السبيل الوحيد لجعل الغرب و اميريكا تضغط على اثيوبيا لإثناءها عن استكمال سد النهضه ...
ابحثوا عن الحلقه على يوتيوب و أندهشوا ثم تحسروا ثم موتوا غيظاً و كمداً
كان عكاشه يتحدث فى استفاضه مستعيناً بأرقام و احصائيات بل و تقرير مصور - اعدته له المخابرات دون ادنى شك نظراً لنوعيته- عن وجوب و حتمية توصيل مياه النيل الى إسرائيل !!!!!!!!!
لا تفرك عينيك ، نعم لقد قرأت الإسم صواباً ، إسرائيل !!!!
نظام السيسي يمهد و يخطط لتوصيل مياه نهر النيل الى اسرائيل عبر سيناء بحجة انه السبيل الوحيد لجعل الغرب و اميريكا تضغط على اثيوبيا لإثناءها عن استكمال سد النهضه ...
ابحثوا عن الحلقه على يوتيوب و أندهشوا ثم تحسروا ثم موتوا غيظاً و كمداً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق