داعش و البطرسية
إن معرفة المستفيد من أي جريمة بيساعد علي معرفة الفاعل,,,يعني
المستفيد هم العسكر أولاً و ده بيساعدهم علي إحكام السيطرة علي الجميع و
فيه بعض المسيحين ممن تربيت معهم و أثق فيهم لهم رأي خطير و هو أن البابا
الحالي و السابق ساعدتهم هذه الحوادث علي إحكام السيطرة بشدة علي شعب
الكنيسة و الأصدقاء هؤلاء متدينون و ضد تحول قادة الكنيسة إلي شركاء
السلطان و مراكز قوة,,,الوضع سئ و لعبة داعش دي هبل جداً و بقت سخيفة و جت
بعد فشل كذبة حماس جت و عملت و كذبة الإخوان بعد قتل الكتير منهم و إعتقال
عشرات الألاف و عدم وجود أي أدلة تثبت أنهم إرهابين,و طبعاً القاعدة بقت
موضة قديمة فا دلوقت....داعش!..طب ليه ماقالوش داعش قبل كده بعد الحادثة و التحقيق؟؟؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق