كنت أفترض
في الشباب المعارض للظلم و الفساد أن لديهم قدر كبير من الوعي,,,سواء
كانوا مسيحين او مسلمين,,ولذلك ألوم عليهم عدم التميز بين المتطرفين و
الإخوان,,,و عدم فهم لعبة الدولة في تسليط التيارات السلفية التي تم
تسخيرها تماماً لسب الإخوان و المسيحين علي حد سواء,,,فكان يجب علي
المسيحين و المسلمين المحترمين الا "يشربوا" مقلب العسكر ضد الإخوان
رضا هلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق