العنف و أصل العنصرية و فكر الإبادة في
اليهودية و المسيحية
من له كيس فليأخذه و مزودٌ
كذلك و من ليس له فليبع ثوبه و يشتر به سيفاً، لوقا ٣٧:٢٢
اتظنون اني جئت لأعطي سلاماً
على الارض ، كلا اقول لكم بل انقساماً لأنه يكون من الان خمسة في بيتٍ واحد منقسمين
٣ على ٢ و ٢ على ٣ ينقسم الابن عن الابن و الام و الاب على البنت و البنت على الام
و الكنة على حماتها و الحماة على كنتها ، لوقا ٥٣:٤٩:١٢
لا تظنوا اني جئتُ لألقي
سلاماً على الارض ما جئت لألقي سلاماً بل سيفاً! فأني جئت لأفرق الانسان عن ابيه و
الكنة ضد حماتها و الابنة ضد امها! لوقا ٣٥:٣٤:١٢
اما اعداءي اولئك الذين
لم يُريدوا ان املك عليهِم فأتوا بهم هنا و اذبحوهم قدامي، لوقا٢٧:١٩
و في سفر إرميا ٤٨:١٠ يقول
إله المحبة إيشو مشيخا .. ملعون من يمنع سيفه عن الدم!
واضربوا سكان يابش جلعاد
بحد السيف مع النساء والاطفال و هذا ما تعلمونه، تحرمون كل ذكر و امرأة عرفت اضطجاع
ذكر، سفر القضاة١١:١٠:٢١
اما في سفر إشعيا
١٦:١٣ فيقول الرب مشيخا (المسيح) و تُحطم اطفالهم امام عيونهم و تُنهب بيوتهم و تفضح
نساءهم!! ايپاخ چميلى مچيخا مشيخوخون!!
و في سفر إشعيا الآيتان
٢٤:٢٢:٦ و خذوا المدينة و حرموا كل من في المدينة من رجل و إمرأة من طفل وشيخ لاحظوا
هنا الطامة الكبرى يكمل آياته القذرة و يقول .. و حتى البقر و الحمير و الغنم بحد السيف!
و احرقوا المدينة بالنار بكل من فيها
👈🏼إنما الذهب والفضة والنحاس
و الحديد اجعلوها في خزانة بيت الرب!! اي بيت (إيشو مشيخا)!!
امرتَ بقتل الانسان يا
سيدنا المَچيخا ابو الشلاما و الخنانا؟ ، الذي لم يرضى ان تملك عليه، طيب ما ذنب الغنم
و الحمير و البقر!!؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق