سيد درويش و أكاذيب الإنجليز و غباء الببغاوات
كان خلوقاً محترماً,,قال بما لايعجب بريطانيا و
الإنجليز ملوك المؤامرة و الدسائس و التشويه,,عملوا علي اطلاق الشائعات عليه و تشويه
صورته و ما أسهل هذا في مصر حيث أننا شعب "ذيل" لأي نظام قوي يمسك عصا غليظة
,فخرج إعلام الماسونية المصرية و فنانيهم يرددون أكاذيب الإنجليز عن هذا الرجل العظيم
, حتي يأس الإنجليز من أمر ,فقتلوه بالسم عن طريق شخص تم دسه عليه أخر يوم في حياته,,,,ثم
تبنوا عبدالوهاب الذي هو بتقيم الخبراء لا يحصل علي 5% من مستوي سيد درويش و جاؤا بنظام
عكري استخدمه كبوق مجلجل لهم و يعلم الله أن أخر استفتاء علي المطربين نزيه كان
1951 و حصل فيه عبدالغني السيد علي المركز الأول لا عبدالوهاب و الذي كانت الصحافة
تصنع له دعاية صاخبة بعنوان"مطرب الملوك و الأمراء" ولكن لم يكن هذا كافي
في ذلك الوقت ليركب علي رقاب زملائه ,ثم جاء العسكر بيد إنجلترا و أمريكا و جاؤا بعبد
الوهاب ليكون بوقهم المجلجل و يصبح "فنان الأجيال"..."الخالد",,,و
"""اللواء و الدكتور"!!!!!
و إلي الآن يردد من لا يفهم ولا يحلل أقاويل السوء
عن أخلاق سيد دويش دون فهم أن المدمن,بتاع النسوان,الخمورجي,الغارق في بيوت العوالم,
لا يمكن أن يبدع في 6 سنوات هذا الإبداع العالمي أبداً......و الشئ بالشئ يذكر,الملك
فاروق ,,خمورجي,,بتاع نسوان,,,لاهي,,,,, لص-نفس الإسطوانة-,,,فلو كان كذلك,فما هو الوازع
الذي منعه من أن يخون و يبيع و يظل يحكم عشرات السنوات بعد ذلك؟؟؟,,,, لماذا كرهته
انجلترا و إسرائيل بشدة؟؟؟؟؟؟؟؟
عموم الناس تردد ولا تفكر ولا حول ولا قوة إلا بالله..........ربنا
يستر.
د.رضا هلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق