ما
نمر به هذه الأيام و إن بدا لنا أنه صادم و غريب إلا أنه طبيعي جداً و
متوائم مع ما تم وضعنا فيه من قوالب الجهل و الفقر و المرض ولكن و بعد
سنوات من الخنوع في داخل هذه القوالب بدأ بعضنا في التململ و التمرد علي
الظلم ,فبدأ الصدام بالواقع الأليم و بالكثيرين ممن آنسوا و أستكانوا و
ظنوا أن هذه القوالب هي ألأفضل و هي منتهي ألأمل و هي مايجب أن يحافظوا
عليه بقوة حتي لا يخرجوا الي المجهول و يضطروا الي أن يفكروا و أن يتحملوا
مسؤليات حياتهم التي نسوا أصلا أنهم يعيشونها
من أكثر المشكلات التي نعاني منها اليوم هي الطريقة التي يتم بها دفع الناس الي التعاطي مع الأنتخابات و كيف سوف تتم,او كيف لن تتم, و من ننتخب و كيف نقييم المرشحين....الخ
المشكلة ذات أوجه عديدة,,ألأنتخابات هي مناسبة يمكن وصفها بمناسبة "قمة",أي أنها تحتاج الي الكثير من ألأمكانيات,,لا أتحدث هنا عن مصاريف الدعاية و ما الي ذلك,ولكن عن إمكانيات أخري لدي الناس
أهمها التعليم و الإشباع للحاجات ألأساسية , إعلام محترم نسبياً,,,,و فوق كل هذا دستور واضح عادل مفهوم يتمكن المواطن من خلاله أن يتبين كافة أموره و حقوقه عند الدخول الي هذا التحدي الخاص,ألا و هو مسؤلية التصويت و إنتخاب حاكم للبلاد
سؤال,,,هل أيٌ مما سبق ذكره له الحد الأدني من الوجود في مصر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
طبعاً لا,,,تخيل أننا ندخل إنتخابات رئاسية بلا تعليم محترم ,,بلا إعلام شريف,,بلا آمان إقتصادي,,بلا دستور!!!!!!!!!!!!ء
أعمي يسير في الظلام
الحل المناسب ألآن هو لجنة رئاسية إنتقالية من مرشحين-غير فلوليين- و تقوم بشكل أساسي بالأشراف علي إعداد الدستور بعيداً عن العسكر و عن عصابة حسني وذيوله و أن يقتصر التمثيل الديني علي المؤسسات الرسمية فقط
الناس ألآن لا تعرف من تنتخب و لماذا و كيف و ماهي صلاحيات الرئيس و كيف تحاسبه و كيف تساعده لو أثاب و كيف تخلعه لو خاب ,,إجابة كل هذه ألأسئلة تجدها في مايسمي الدستور,أما الأن
فنحن غير مستعدي حتي لعمل تقسيمة كرة قدم في ضرب المهابيل
وقانا الله و إياكم شر الهبل و الفتن و عبث العسكر و تشبثهم بالسلطة,,و شر مدعي التدين و من يلعبون بالبيضة و الحجر ولعن الله الطرف التالت و حرقه بتلك النار التي يحرق بها بها البلد أمام أعين العسكر المتنمرين للثوار العزل,,يهددون و يقلون:"نحن لسنا كلنظام السابق"",,ما معني هذا ؟
إنهم هم قلب النظام السابق...,و من يهدد بهذه القوة كيف تحترق البلد و ينتشر بها ألأنفلات ألأمني أمام عينه ولا يفعل شئ؟,,إنه إذاً كاذب أو متواطئ
العك كثير ولن تكون إنتخابات نزيهة في ظل هذا الوضع ,,أو لن تكون هناك إنتخابات أصلا
رضا هلال
من أكثر المشكلات التي نعاني منها اليوم هي الطريقة التي يتم بها دفع الناس الي التعاطي مع الأنتخابات و كيف سوف تتم,او كيف لن تتم, و من ننتخب و كيف نقييم المرشحين....الخ
المشكلة ذات أوجه عديدة,,ألأنتخابات هي مناسبة يمكن وصفها بمناسبة "قمة",أي أنها تحتاج الي الكثير من ألأمكانيات,,لا أتحدث هنا عن مصاريف الدعاية و ما الي ذلك,ولكن عن إمكانيات أخري لدي الناس
أهمها التعليم و الإشباع للحاجات ألأساسية , إعلام محترم نسبياً,,,,و فوق كل هذا دستور واضح عادل مفهوم يتمكن المواطن من خلاله أن يتبين كافة أموره و حقوقه عند الدخول الي هذا التحدي الخاص,ألا و هو مسؤلية التصويت و إنتخاب حاكم للبلاد
سؤال,,,هل أيٌ مما سبق ذكره له الحد الأدني من الوجود في مصر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
طبعاً لا,,,تخيل أننا ندخل إنتخابات رئاسية بلا تعليم محترم ,,بلا إعلام شريف,,بلا آمان إقتصادي,,بلا دستور!!!!!!!!!!!!ء
أعمي يسير في الظلام
الحل المناسب ألآن هو لجنة رئاسية إنتقالية من مرشحين-غير فلوليين- و تقوم بشكل أساسي بالأشراف علي إعداد الدستور بعيداً عن العسكر و عن عصابة حسني وذيوله و أن يقتصر التمثيل الديني علي المؤسسات الرسمية فقط
الناس ألآن لا تعرف من تنتخب و لماذا و كيف و ماهي صلاحيات الرئيس و كيف تحاسبه و كيف تساعده لو أثاب و كيف تخلعه لو خاب ,,إجابة كل هذه ألأسئلة تجدها في مايسمي الدستور,أما الأن
فنحن غير مستعدي حتي لعمل تقسيمة كرة قدم في ضرب المهابيل
وقانا الله و إياكم شر الهبل و الفتن و عبث العسكر و تشبثهم بالسلطة,,و شر مدعي التدين و من يلعبون بالبيضة و الحجر ولعن الله الطرف التالت و حرقه بتلك النار التي يحرق بها بها البلد أمام أعين العسكر المتنمرين للثوار العزل,,يهددون و يقلون:"نحن لسنا كلنظام السابق"",,ما معني هذا ؟
إنهم هم قلب النظام السابق...,و من يهدد بهذه القوة كيف تحترق البلد و ينتشر بها ألأنفلات ألأمني أمام عينه ولا يفعل شئ؟,,إنه إذاً كاذب أو متواطئ
العك كثير ولن تكون إنتخابات نزيهة في ظل هذا الوضع ,,أو لن تكون هناك إنتخابات أصلا
رضا هلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق